الصفحه ٣٣٧ : هوذة بن خليفة ، حدثنا عوف ، عن زياد بن محراق ، عن أبي كنانة ، عن أبي موسى
، قال : قام النبي
الصفحه ٨ : حتّى نزلت (ادْعُوهُمْ لِآبائِهِمْ) الآية.
(النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٩ : صلّى الله عليه ، قال : «ما
من مؤمن إلّا وأنا أولى به في الدنيا والآخرة ، اقرؤا إن شئتم (النَّبِيُّ
الصفحه ٢٦٢ : ) المؤمن لم تبق روح نبيّ ولا صدّيق ولا شهيد ولا مؤمن
إلّا صلّوا عليه واستغفروا له» [١٥٢].
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٢٥٣ : بن نافع حدثنا أبو بكر بن أبي مريم الغساني عن سعيد بن ثوبان الكلاعي
عن أبي أيوب الأنصاري عن النبي
الصفحه ٣٤٩ :
السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ (٧) لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ
يُحْيِي
الصفحه ٦٣ :
النَّبِيِ) فقال النبي عليهالسلام : هذا من العلم المكنون ، ولو أنّكم سألتموني عنه ما
أخبرتكم به ، إنّ الله
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعليّ وفاطمة والحسن والحسين دون ما سواهم (مشكل الآثار : ١ / ٢٣٠ ح ٧٨٢ باب ١٠٦
ما روي عن النبيّ في
الصفحه ٦٠ :
النبي صلىاللهعليهوسلم بالحجاب فقالت زينب : يا بن الخطّاب إنّك لتغار علينا
والوحي ينزل في بيوتنا
الصفحه ١١٦ : وقتل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَلا يَحِيقُ
الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ) ، أي لا يحل
الصفحه ٢٩١ : هاهنا بمعنى العلم ، وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «لا يموتنّ أحدكم ، إلّا وهو يحسن الظنّ بالله ، وإنّ
الصفحه ٤٥ : اللهِ مَفْعُولاً (٣٧) ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ
مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ سُنَّةَ اللهِ فِي
الصفحه ٢٥ :
نعم ، قال جبرائيل : عفا الله عنك ، ما وضعت الملائكة السلاح منذ أربعين
ليلة ، وما رجعت الآن إلّا من
الصفحه ٧٥ : . فأهلك منهم في يوم وليلة ما لم يتفرغوا من دفنهم إلّا بعد مدة
شهرين. فلما أصبحوا من اليوم الثاني سجد داود
الصفحه ١٥٨ :
لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (١٢٣) إِذْ قالَ لِقَوْمِهِ أَلا تَتَّقُونَ (١٢٤) أَتَدْعُونَ
بَعْلاً وَتَذَرُونَ