الصفحه ٥٠ : النَّبِيِّ
إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ وَلكِنْ إِذا
دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا
الصفحه ٥٨ : الَّذِينَ
آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ) إلّا أن تدعوا (إِلى طَعامٍ
الصفحه ٣٣٦ : صلىاللهعليهوسلم وقد كان بعد نبي الرحمة نقمة شديدة فأكرم الله نبيه
وذهب به ، ولم يره في أمته إلّا الّذي تقر عينه
الصفحه ٣٢٩ : وَما يَأْتِيهِمْ). أي وما كان يأتيهم. (مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا
كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ) كاستهزاء قومك بك
الصفحه ٣٢٧ : يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ
إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٧) فَأَهْلَكْنا أَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشاً
وَمَضى
الصفحه ٣٢٥ : عليهالسلام لم يولد له أنثى (أَوْ يُزَوِّجُهُمْ
ذُكْراناً وَإِناثاً) يعني النبي صلىاللهعليهوسلم ولد له بنون
الصفحه ٥٣ : ولا وليّ ولا
مهر إلّا النبيّ عليهالسلام ، وهذا من خصائصه في النكاح ، كالتخيير والعدد في
النساء ، وما
الصفحه ٦٩ : : «من قرأ سورة سبأ لم يبق نبي ولا رسول إلّا كان يوم
القيامة له رفيقا ومصافحا» [٣٠] (١).
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٣٠٣ : ) قيامه في المقام المحمود ، وقربه في الكرامة
إلى المعبود.
وقال ابن عباس
: ليس من نبيّ صاحب كتاب إلّا وقد
الصفحه ٥١ :
الزهري ، عن محمد بن جبير ، عن أبيه ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : أنا محمد ، وأنا أحمد ، وأنا
الصفحه ١٠ : وعطاء وعكرمة. وقال ابن زيد ومقاتل : يعني : إلّا أن
توصوا لأوليائكم من المهاجرين. وقال مجاهد : أراد
الصفحه ٣١ : عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً).
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ
الصفحه ٦ :
الله في قتلهم ، فقال النبي عليهالسلام : «إنّي قد أعطيتهم الأمان» [٢] ، فقال عمر بن الخطّاب
الصفحه ٥٤ :
والمهر يلزم به ، فأجازوا النكاح بلفظ الهبة. وقالوا : كان اختصاص النبي عليهالسلام في ترك المهر
الصفحه ٥٦ : مات نساء النبي صلّى الله عليه أكان يحلّ له أن يتزوّج؟ فقال : وما يمنعه من
ذلك وما يحرّم ذلك عليه؟ قلت