الصفحه ٣٠٢ : صلىاللهعليهوسلم : «كلّ مولود يولد على الفطرة فأبواه يهوّدانه أو
ينصّرانه أو يمجّسانه كما تنتج البهيمة بهيمة هل
الصفحه ٣٢٧ : مِمَّا تَعُدُّونَ) وهو يوم القيامة.
وأمّا قوله : (خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ) (١) فإنّه أراد على الكافر
الصفحه ٣٣٢ : لمؤاخذون بما نتكلّم؟ فقال : «ثكلتك أمّك يا معاذ! وهل يكبّ الناس في
النّار على وجوههم أو على مناخرهم إلّا
الصفحه ١٢ : ) يحكم (بَيْنَهُمْ يَوْمَ
الْقِيامَةِ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) قال النحاة : «إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٣ : الدنيا ، والأجر في العقبى (فَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْها) عند نحرها ، قال ابن عباس : هو أن تقول : الله
الصفحه ٢٤ :
ولا يسألك ، وعلى هذا القول يكون القانع من القنوع وهو السؤال. قال الشماخ
:
لمال المرء
يصلحه
الصفحه ٣٦ :
على ما روي في الخبر أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال حين رجع من بعض غزواته : «رجعنا من الجهاد
الصفحه ٣٧ : : حدّثنا محمد بن عاصم قال : حدّثنا نسابة بن سوار الفزاري قال :
حدّثنا مخلد بن عبد الواحد عن علي بن زيد عن
الصفحه ٤٤ : : إنّ الزيتون أول شجرة نبتت
في الدنيا بعد الطوفان.
(تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ) وأكثر القراء على فتح التا
الصفحه ٥٤ : أنّ من قدر على خلق ذلك ابتداء فهو قادر على
إحياء ثم بعد موتهم؟.
(قُلْ مَنْ رَبُّ
السَّماواتِ
الصفحه ٥٥ : عامر وأبو عمرو على نعت الله ،
غيرهم : بالرفع على الابتداء أو على معنى هو عالم.
وروى رؤيس عن
يعقوب
الصفحه ٦٠ : الخلق
قال المحقّقون
: خلق الله سبحانه الخلق ليدلّ بذلك على وجوده وكمال علمه وقدرته ، إذ لو لم يخلق
لم
الصفحه ٦٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما أتاه به وثقل عليه جدّا حتى عرف ذلك في وجهه.
فقال هلال :
والله يا رسول
الصفحه ٨٢ : بني كاهل قال : فسّر ابن عباس سورة النور ، فلمّا أتى
على هذه الآية (إِنَّ الَّذِينَ
يَرْمُونَ
الصفحه ٨٣ : علي بن زيد بن جدعان عن جدّته
عن عائشة أنها قالت : لقد أعطيت تسعا ما أعطيت امرأة ، لقد نزل جبرئيل