الصفحه ٩٦ :
مولاه أن يكاتبه فأبى عليه فأنزل الله سبحانه وتعالى هذه الآية ، فكاتبه
حويطب على مائة دينار ووهب له
الصفحه ١١٤ : لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ) نصب القول على خبر كان واسمه في قوله (أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنا وَأَطَعْنا وَأُولئِكَ
الصفحه ١٢٨ : ، وقال ابن عباس : إنّي جعلت بعضكم بلاء لبعض
لتصبروا على ما تسمعون منهم وترون من خلافهم وتتبعوا الهدى بغير
الصفحه ١٧٢ :
والنبيّون والمؤمنون.
أخبرني الحسين
بن محمد الفنجوي قال : حدّثنا محمد بن الحسين بن علي اليقطيني قال
الصفحه ١٧٣ :
أَخُوهُمْ) في النسبة لا في الدين (نُوحٌ أَلا تَتَّقُونَ
إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ) على الوحي (فَاتَّقُوا
الصفحه ١٧٤ : لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (١٢٥) فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (١٢٦) وَما
أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ
الصفحه ١٨٥ :
الْغاوُونَ) قال : هم الشياطين ، يدل عليه قوله سبحانه وتعالى (فَأَغْوَيْناكُمْ إِنَّا كُنَّا
الصفحه ١٩٥ : عليهالسلام فقال : أتدرون ما يقول؟
قالوا : لا.
قال : فإنّه
يقول : سبحان ربّي الأعلى ، والغراب يدعو على
الصفحه ٢١٢ : المفقودة.
(وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ
رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ) بالإفضال على من كفر نعمه.
(قالَ نَكِّرُوا
الصفحه ٢٢١ : وعطاء بن
يسار تدارك غير مهموزة ، وقرأ ابن محيصن بل أءدّرك على الاستفهام ، أي لم تدرك ،
وحمل القول فيه
الصفحه ٢٣٤ : بمصر استطالوا على الناس ، وعملوا
بالمعاصي ، ورق (٣) خيارهم أشرارهم (٤) ، ولم يأمروا بالمعروف ولم ينهوا
الصفحه ٢٣٩ :
أخذوها وقالوا : إنّك قد عرفت هذا الغلام ، فدلّينا على أهله ، فقالت : ما
أعرفه ولكني إنّما قلت : هم
الصفحه ٢٤٥ : ، ودلّيني عليها إن أخطأت ، فإنّا بني يعقوب لا ننظر إلى أعجاز النساء (فَلَمَّا جاءَهُ) يعني الشيخ (وَقَصَّ
الصفحه ٢٦٥ :
بنفسها فإذا فعلت ذلك خرج عليه بنو إسرائيل ورفضوه فاسترحنا منه ، فأتوا
بها فجعل لها قارون ألف درهم
الصفحه ٣٠١ :
من ابتدائه فينبغي أن يكون البعث أهون عليه عندكم من الإنشاء. وقال قوم : (وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ