الصفحه ٩٢ : على ساحل من سواحل البحر ثلاثين عاما ، يصوم النهار ويقوم الليل
، لا يفتر من صيام ولا قيام ، فكفر بالله
الصفحه ٩٨ :
نضرة عن أبي سعيد مولى ابن أسيد قال : كاتبني أبو أسيد على ثنتي عشرة مائة
فجئته بها فأخذ منها ألفا
الصفحه ٩٩ :
(وَلا تُكْرِهُوا
فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ) الآية.
نزلت في معاذة
ومسيكة جاريتي عبد الله بن
الصفحه ١١٨ : جلابيبهنّ (خَيْرٌ لَهُنَّ
وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ) اختلف العلماء في تأويل هذه
الصفحه ١٣٤ : العنقاء لطول عنقها ، وكانت تكون في ذلك الجبل
تنقضّ على الطير تأكلها ، فجاعت ذات يوم فأعوزتها الطير
الصفحه ١٧٨ : ) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (١٧٨) فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (١٧٩)
وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ
الصفحه ٢١٦ : والشرّ من شؤمك وشؤم أصحابك ، وإنّما ذكر التطيّر بلفظ الشأم على
عادة العرب ونسبتهم الشؤم إلى البارح ، وهو
الصفحه ٢٤١ : (فنكزه) بالنون ، والوكز واللكز
والنكز واحد ، ومعناها : الدفع ، (فَقَضى عَلَيْهِ) أي قتله وفرغ من أمره
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوسلم أنّه دخل على عمّه أبي طالب في مرضه الذي مات فيه وعنده
أبو جهل بن هشام وعبد الله بن أبي أمية فقال
الصفحه ٧ :
اللهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيدِ (١٠) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ
عَلى حَرْفٍ فَإِنْ أَصابَهُ
الصفحه ٩ :
(فَإِذا أَنْزَلْنا
عَلَيْهَا الْماءَ) المطر (اهْتَزَّتْ) تحرّكت بالنبات (وَرَبَتْ) أي زادت وأضعفت
الصفحه ٣٩ :
قتادة : هو وضع اليمين على الشمال في الصلاة.
بعضهم : هو جمع
الهمّة لها والإعراض عمّا سواها.
أبو بكر
الصفحه ٧٠ :
قال : فجاءت به
غلاما كأنه حمل أورق على الشبه المكروه ، وكان بعد أميرا بمصر لا يدرى من أبوه
الصفحه ٧٥ : الله عليه.
قالت : فلمّا
قضى رسول الله صلىاللهعليهوسلم مقالته قلص دمعي حتى ما أحسّ منه قطرة ، فقلت
الصفحه ١٣٥ : المؤمنين (٢) علي رضياللهعنه في قصة أصحاب الرس ما يصدّق قول عكرمة وتفسيره ، وهو ما
روى علي بن الحسين زين