الصفحه ٢١٨ : ءَ مَطَرُ
الْمُنْذَرِينَ (٥٨) قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ
اصْطَفى آللهُ خَيْرٌ
الصفحه ٢٣٥ :
قالت : ابن لي
أخبّئه في التابوت ، وكرهت (١) الكذب ، قال : ولم؟ قالت : أخشى عليه كيد فرعون ، فلمّا
الصفحه ٥٩ :
(أَنَّهُمْ هُمُ
الْفائِزُونَ) قرأ حمزة والكسائي : إنهم بكسر الألف على الاستيناف ،
والباقون : بفتحه
الصفحه ١٤٢ :
قال ابن عباس
والضحاك ومقاتل : (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ) أي خلع أحدهما على الآخر (هذا عَذْبٌ فُراتٌ
الصفحه ٢٦٤ :
شهباء عليها سرج من الذهب عليها الأرجوان ومعه أربعة آلاف فارس عليهم وعلى
دوابهم الأرجوان ومعه ثلاثة
الصفحه ١٨ : يَأْتُوكَ رِجالاً وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ
فَجٍّ عَمِيقٍ (٢٧) لِيَشْهَدُوا مَنافِعَ لَهُمْ
الصفحه ١٠٦ : خضراء ناعمة لا تصيبها الشمس على أيّ حال كانت لا إذا طلعت
ولا إذا غربت ، وكذلك المؤمن قد أجير من أن
الصفحه ١٢٦ :
«من كذب عليّ متعمّدا فليتبّوأ بين عيني جهنم مقعدا فقال : يا رسول الله
وهل لها من عينين؟ قال : نعم
الصفحه ١٣٣ : بن المفضل عن علي بن يزيد عن أوس بن أوس عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يحشر
الصفحه ١٦١ : (وَجَعَلَنِي مِنَ
الْمُرْسَلِينَ وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي
إِسْرائِيلَ).
اختلف
الصفحه ٢٢٩ :
الصور فيضعه على فيه ، ثمّ يدعو الله الأرواح فيؤتى بها ، تتوهّج أرواح
المؤمنين نورا والأخرى ظلمة
الصفحه ٢٩٢ : العرب والعجم فغلبت فارس
الروم ، فبلغ ذلك النبيّ صلّى الله عليه وأصحابه بمكّة فشقّ عليهم ، وكان النبيّ
الصفحه ٣١٠ : ، ووجه الكلام على هذا التأويل يشتري ذات أو ذا لهو
الحديث.
أخبرنا أبو
طاهر محمد بن الفضل بن محمد بن
الصفحه ٣١٤ : إلى الخطيئة
والمعصية ، يعني : إنّ المعصية إن تك. يدلّ عليه قول مقاتل : قال أنعم بن لقمان
لأبيه : يا
الصفحه ٣٢٢ : الله وبحر (يَمُدُّهُ) أي يزيده وينصب عليه (مِنْ بَعْدِهِ) من خلفه (سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما
نَفِدَتْ