الصفحه ٢٠٥ : أرسل هذا الكتاب هو أعظم
ملكا منها ؛ لأن ملكا رسله الطير إنّه لملك عظيم ، فقرأت الكتاب وتأخّر الهدهد غير
الصفحه ٢٠٦ : قيل ، مع كلّ قيل
مائة ألف ، والقيل تلك دون الملك الأعظم (أَفْتُونِي فِي
أَمْرِي) أشيروا عليّ فيما عرض
الصفحه ٢١٠ : يعلم
الاسم الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطي.
أخبرني ابن
فنجويه قال : أخبرنا مخلد بن جعفر
الصفحه ٢١١ : : «إن اسم الله الأعظم الذي دعا به آصف «يا حيّ يا
قيّوم» [١١٤] (١).
وروى عثمان بن
مطر عن الزهري قال
الصفحه ٢٢٠ : (يُبْعَثُونَ) قالت عائشة : من زعم أنّه يعلم ما في غد فقد أعظم على
الله الفرية ، والله عزوجل يقول : (قُلْ لا
الصفحه ٢٢٥ : ، قلت : يا رسول الله من أين
تخرج؟ قال : «من أعظم المساجد حرمة على الله ، بينما عيسى يطّوف بالبيت ومعه
الصفحه ٢٤٢ : القبطي حتى قال صاحب موسى ما قال.
قال ابن عباس :
فلمّا أرسل فرعون الذباحين لقتل موسى أخذوا الطريق الأعظم
الصفحه ٧ : الله ادع الله ان يجعلني منهم ،
قال : أنت منهم ، فقال رجل من الأنصار فقال : ادع الله أن يجعلني منهم
الصفحه ٤٩ : يحيى بن سعيد الأنصاري عن سعيد بن المسيب عن عبد الله بن
سلام في قول الله سبحانه (وَآوَيْناهُما إِلى
الصفحه ٦١ :
الهاشمي قال : حدّثنا محمد بن ياسين بن شريك قال : حدّثنا جندل قال : حدّثنا عمرو
بن أوس الأنصاري عن سعيد بن
الصفحه ٦٢ : توبة أبو داود الأنصاري قال : حدّثنا
محمد بن إبراهيم الشامي قال : حدّثنا شعيب بن إسحاق عن هشام بن عروة
الصفحه ٦٨ : (١) : «يا معشر الأنصار ألا تسمعون ما يقول سيّدكم»؟ قالوا
: لا تلمه فإنه رجل غيور ، ما تزوج امرأة قط إلّا
الصفحه ٦٩ : الله فرجا ، فهمّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم بضربه.
قال : واجتمعت
الأنصار فقالوا : ابتلينا بما قال
الصفحه ٧٠ :
الْمُحْصَناتِ) الآية ، قرأها النبي صلىاللهعليهوسلم يوم الجمعة على المنبر فقام عاصم بن عدي الأنصاري فقال
الصفحه ٧٧ : الأنصاري ثم النجاري وهو يبرّئ عائشة ممّا قيل فيها ويعتذر إليها :
حصان رزان ما
يزن برتبة