الصفحه ١٢٩ :
عَلى
وُجُوهِهِمْ إِلى جَهَنَّمَ أُوْلئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَأَضَلُّ سَبِيلاً (٣٤))
(وَقالَ
الصفحه ١٤٤ : مجاهد
وقتادة : هي النجوم.
وأخبرني ابن
فنجويه قال : حدّثنا ابن شنبة قال : حدّثنا علي بن محمد بن ماهان
الصفحه ١٥٢ :
الآية ، وقال السدّي : وهي منسوخة بآية القتال ، العوّام بن حوشب عن مجاهد
: إذا أتوا على ذكر النكاح
الصفحه ١٥٦ : ) اختلف القرّاء فيها وفي أختيها فكسر الطاء فيهن على
الإمالة حمزة والكسائي وخلف وعاصم في بعض الروايات. وقرأ
الصفحه ١٧٩ : الْعالَمِينَ (١٩٢) نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ (١٩٣) عَلى قَلْبِكَ
لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (١٩٤
الصفحه ١٨٨ : بن أبي ليلى قال : حدّثني أبي ، عن مجالد بن عبد الواحد ، عن
الحجاج بن عبد الله ، عن أبي الخليل وعن علي
الصفحه ١٨٩ :
بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُمْ بِشِهابٍ قَبَسٍ) قرأ أهل الكوفة ويعقوب : (بِشِهابٍ) منوّن على البدل ، غيرهم بالإضافة
الصفحه ٢١٩ : .
(ما كانَ لَكُمْ أَنْ
تُنْبِتُوا شَجَرَها) هو (ما) النفي ، يعني ما قدرتم عليه (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ
الصفحه ٢٢٧ :
المفسّرين ، يدلّ عليه قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «كيف أنعم وصاحب القرن قد التقم القرن ، وحنى
الصفحه ٢٦١ :
يُحِبُّ الْفَرِحِينَ) الأشرين البطرين المتكبرين الذين لا يشكرون الله سبحانه
على ما أعطاهم.
أخبرني ابن
الصفحه ٢٧١ :
فلا يقدر على الانتقام منهم (ساءَ ما يَحْكُمُونَ) أي ساء حكمهم الذي يحكمون (مَنْ كانَ يَرْجُوا
لِقا
الصفحه ٢٧٩ : الْأَرْضِ وَما كانُوا سابِقِينَ (٣٩) فَكُلاًّ أَخَذْنا
بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ
الصفحه ٢٨٤ : عَلَيْهِ آياتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا
الْآياتُ عِنْدَ اللهِ وَإِنَّما أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (٥٠
الصفحه ٢٨٦ : السميقع بل هي آيات.
(وَما يَجْحَدُ
بِآياتِنا إِلَّا الظَّالِمُونَ. وَقالُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ
الصفحه ٢٨٧ : خالِدِينَ فِيها نِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ (٥٨) الَّذِينَ
صَبَرُوا وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (٥٩