الصفحه ١٩ : عليها ، فتقدّمت إليه وجعلت أسائله فقال لي : من أين
أنت؟ قلت : من خراسان قال : في أي ناحية تكون خراسان
الصفحه ٢٢ : بكسر
السين في الحرفين على معنى الاسم مثل المجلس والمطلع أي مذبحا موضع قربان ، وقرأ
الآخرون بفتح السين
الصفحه ٣١ : وَلا يَزالُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ) أي ممّا ألقى الشيطان على لسان رسول الله
الصفحه ٣٨ : عدن خلق فيها ما لا عين
رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ، ثمّ قال لها : تكلّمي ، قالت : (قَدْ
الصفحه ٤٦ :
(مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَلا
الصفحه ٤٩ :
عبد الله الرازي قال : أخبرنا سلمان بن علي قال : أخبرنا هشام بن عمار قال
: حدّثنا عبد المجيد عن
الصفحه ٦١ :
ومنهم من قال :
خلق الله سبحانه الخلق كلّهم لأجل محمد صلىاللهعليهوسلم ، يدلّ عليه ما حدّثنا أبو
الصفحه ٦٢ : وستّون آية
أخبرنا [أبو
الحسين] الخبازي قال : حدّثنا ابن حبان قال : أخبرنا محمد بن علي الفرقدي قال
الصفحه ٦٥ : وسوء الحساب (١) والخلود في النار» (٢).
وأخبرنا أبو
طاهر بن خزيمة قرأه عليه في شهور سنة ثلاث وثمانين
الصفحه ٧٣ : ابتغاؤه ،
وأقبل الرهط الذين كانوا يرحلون فحملوا هودجي فرحلوه على بعيري الذي كنت ، وهم
يحسبون أنّي فيه
الصفحه ٨٥ : : أستأذن على امّي؟ قال : «نعم» ، قال : «إنها ليس لها
خادم غيري أفأستأذن كلّما دخلت؟ قال : «أتحبّ أن تراها
الصفحه ٨٦ : : جميع ما
يكون من البيوت التي لا ساكن لها على العموم لأنّ الاستيذان إنما جاء لئلّا يهجم
على ما لا يحب من
الصفحه ١٠٨ : وأشهب العقيلي ونصر بن عاصم الليثي وابن عامر
وعاصم بفتح الباء على غير تسمية الفاعل.
ثم قال (رِجالٌ) أي
الصفحه ١٠٩ :
ثمّ وصفهم فقال
(رِجالٌ) قيل : وجه تخصيص الرجال بالذكر في هذه البيوت أنّه ليس
على النساء جمعة ولا
الصفحه ١٢٢ : كلمة ، وسبع وسبعون آية
أخبرنا أبو
الحسن علي بن محمد بن الحسن المقري غير مرّة قال : حدّثنا الإمام أبو