الصفحه ٢٥ :
فَهِيَ
خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ (٤٥) أَفَلَمْ
يَسِيرُوا فِي
الصفحه ٢٦ : مساجد الصابئين.
ابن أبي نجيح
عن مجاهد : هي مساجد لأهل الكتاب ولأهل الإسلام بالطريق ، وعلى هذه الأقاويل
الصفحه ٣٥ :
صلوات الله عليهم ، يقال : نزلت هذه الآية لمّا قال المشركون (أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ
الصفحه ٤٣ : يكتب لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأملى عليه هذه الآية ، فلمّا بلغ قوله (خَلْقاً آخَرَ) خطر بباله
الصفحه ٥٠ : تُنْصَرُونَ (٦٥) قَدْ كانَتْ آياتِي تُتْلى عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ عَلى
أَعْقابِكُمْ تَنْكِصُونَ (٦٦
الصفحه ٦٣ : ، وقال الأخفش : (سُورَةٌ) ابتداء وخبره في (أَنْزَلْناها) ، وقرأ طلحة بن مصرف (١) : سُورَةً
بالنصب على
الصفحه ٦٦ : نكاحهن على تلك الجهة ، واستأذن رجل من المسلمين
نبي الله صلىاللهعليهوسلم في نكاح أم مهزول اشترطت له ان
الصفحه ٧١ : الْكاذِبِينَ) ، ثمّ قالت في الثانية : أشهد بالله إنه ما رأى شريكا
على بطني و (إِنَّهُ لَمِنَ
الْكاذِبِينَ
الصفحه ٧٢ : بلعان الزوج ، فأمّا لعان المرأة فإنه يسقط به الحدّ
فقط ، فإن أكذب الرجل نفسه فإنه يعود ما عليه ولا يعود
الصفحه ٧٦ : بريرة عن عائشة قال : فانتهرها بعض أصحابه وقال : اصدقي
رسول الله ، قال عروة : فعيب ذلك على من قاله
الصفحه ٩٣ : ].
وأخبرني الحسين
بن محمد قال : حدّثنا موسى بن محمد بن علي بن عبد الله قال : حدّثنا عبد الله بن
محمد بن وهب
الصفحه ٩٤ : تغنّون عليها ،
فانّ هذا الحىّ من الأنصار يحبّون الغناء» (٤) [٥١].
وأخبرني الحسين
قال : حدّثنا عبد الله
الصفحه ١١٢ : الكناية على اللفظ (ثُمَّ يَجْعَلُهُ
رُكاماً) متراكما بعضه فوق بعض (فَتَرَى الْوَدْقَ
يَخْرُجُ مِنْ
الصفحه ١١٥ : فأنجز الله وعده وأظهره على جزيرة العرب ، فآمنوا ثم تجبّروا
وكفروا بهذه النعمة وقتلوا عثمان بن عفان
الصفحه ١١٩ :
قال ابن عباس :
عنى بذلك وكيل الرجل وقيّمه في ضيعته وماشيته ، لا بأس عليه أن يأكل من ثمر ضيعته