الصفحه ٢٤٤ : ، واختلفوا في اسم أبيهما ،
فقال مجاهد والضحاك والسدي والحسن : هو شعيب النبي صلى الله عليه وعلى جميع
الأنبيا
الصفحه ٢٤٦ : الغد بعد العقد وأراد الرعي قال له صهره
شعيب : اذهب بهذه الأغنام ، فإذا بلغت مفرق الطريق فخذ على يسارك
الصفحه ٢٥٠ : أَيُّهَا الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ
لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يا هامانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ
الصفحه ٢٥٨ :
والثاني : أن
يقف على قوله : (وَيَخْتارُ) ويجعل ما نفيا أي ليس إليهم الاختيار ، وهذا القول أصوب
الصفحه ٢٦٢ :
الْأَرْضِ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ قالَ) قارون (إِنَّما أُوتِيتُهُ
عَلى عِلْمٍ) على فضل علم
الصفحه ٢٧٣ : النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ
فَإِذا أُوذِيَ) ... الآية.
قالا : وكان
الحارث (١) أشدهما عليه
الصفحه ٢٧٥ : ) على المبالغة والكثرة. (إِنَّ الَّذِينَ
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لا يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقاً
الصفحه ٢٩٤ : المسلمون في جهاد الروم.
أخبرنا محمد بن
عبد الله بن حمدويه ، عن الحسين بن الحسن بن أيّوب ، عن علي بن عبد
الصفحه ٣٠٩ : مخالد بن عبد الواحد ، عن الحجّاج بن
عبد الله ، عن أبي الخليل ، عن علي بن زيد وعطاء بن أبي ميمونة ، عن زر
الصفحه ٣١١ : هُزُواً) قرأ الأعمش وحمزة والكسائي وخلف ويعقوب (وَيَتَّخِذَها) بنصب الذال عطفا على قوله : (لِيُضِلَ) وهو
الصفحه ٣١٢ : وَجَدْنا عَلَيْهِ آباءَنا أَوَلَوْ كانَ
الشَّيْطانُ يَدْعُوهُمْ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ (٢١))
قوله
الصفحه ٣١٣ : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، عن أبي عن أسود بن عامر ، عن
حمّاد ، عن علي بن يزيد ، عن سعيد بن المسيب أنّ
الصفحه ٣١٨ : : الذي لا يبالي أن يراه الناس
مسيئا. وقيل للقمان : ما أقبح وجهك! قال : تعيب بهذا على النقش أو على النقّاش
الصفحه ٣٣١ : الحسين
بن محمد عن عبد الله بن إبراهيم بن علي بن عبد الله ، عن عبد الله بن محمد بن وهب
، عن محمد بن حميد
الصفحه ١٥ : هاهنا وفي سورة الملائكة : (وَلُؤْلُؤاً) بالنصب على معنى ويحلّون لؤلؤا ، واستدلّوا بأنّها
مكتوبة في جميع