الصفحه ٣٥٩ :
لهم أبو بكر ـ رضياللهعنه ـ : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «نحن معاشر الأنبياء لا
الصفحه ٣٢٥ : عبادة بن الصامت عن الأنفال فقال : فينا معاشر أصحاب
بدر نزلت حين اختلفنا في الفعل وساءت فيه أخلاقنا فنزعه
الصفحه ٢٠٢ : لهم بقتلهم الأنبياء وصدهم عن سبيل الله
وأخذهم الربا واستحلالهم أموال الناس بالباطل (وَإِنَّا
الصفحه ٢٠٥ : بهذا الكتاب ، على
المحسنين يعني أظهرنا فضله عليهم ، والمحسنون هم الأنبياء والمؤمنون. وقيل
الصفحه ٢٠٦ :
معناه : (ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ) متما للمحسنين يعني تتميما منّا للأنبياء والمؤمنين
الكتب
الصفحه ١٦٧ : أنبياء أتقياء (٣) (نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ) على إحسانهم (وَزَكَرِيَّا) وهو زكريا بن أزن بن بركيا
الصفحه ٣٧٣ : حرام على الأنبياء والأمم كلهم كانوا إذا أصابوا مغنما
جعلوه للنيران (١) وحرّم عليه أن يأخذوا منه قليلا
الصفحه ٨٢ : نسمع به فيما مضى من
الأمم الخالية فإن كنت تدّعي النبوة فقد خالفت فيما أحدثت من هذا الأذان الأنبياء
قبلك
الصفحه ١٦ : والحكمة جميع ما أعطى سائر الرسل والأمم فزادهم.
وقيل : إن
شرائع الأنبياء زالت ونقضت وشريعة هذه الأمة
الصفحه ٣٨ : جاءوا بعد موسى فقتلوا أنبياء الله ونبذوا
كتابه وضيّعوا فرائضه.
قال سلمان :
إنما هلكت هذه الأمّة
الصفحه ٤١ : قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ
أَنْبِيا
الصفحه ٤٧ : منبه عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «غزا نبي من الأنبياء فقال : لقومه لا يتبعني
الصفحه ٥٢ :
ورسوله ورمى آدم بالمآثم ، إنّ محمدا صلىاللهعليهوسلم والأنبياء كلهم صلوات الله عليهم في النهي عن
الصفحه ٦٩ : الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللهِ وَكَلِماتِهِ) (٢) لا يريد أن غيره من الأنبياء لم يؤمنوا بالله وكلماته
الصفحه ١٤٥ : عامر : يا محمد ائتنا بآية كما كانت الأنبياء تأتي بها فإن أتيت بها آمنا
بك وصدقناك ، فأبى الله أن يأتيهم