الصفحه ٢٩٤ :
وقال ابن جريج
: بلغني أن بني إسرائيل لما قتلوا أنبياءهم وكفروا وكانوا اثني عشر سبطا تبرأ سبط
منهم
الصفحه ٣٠٣ : ، فقال : إنّي [أحببت أن] أشكر (٢).
قالوا : وفيهم
الأنبياء يومئذ أمثال السرج فرأى آدم نورا ساطعا فقال
الصفحه ٣١٦ : (وَإِذْ قَتَلْتُمْ
نَفْساً فَادَّارَأْتُمْ فِيها). وقال سبحانه : (فَلِمَ تَقْتُلُونَ
أَنْبِياءَ اللهِ
الصفحه ٣٥٦ : (وَإِنْ يَعُودُوا) لقتال محمد صلىاللهعليهوسلم (فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ
الْأَوَّلِينَ) في نصر الأنبيا
الصفحه ٣٢٩ : النَّارِ (١٤)
(كَما أَخْرَجَكَ
رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ) اختلفوا في الجالب لهذه الكاف التي في قوله : (كَما
الصفحه ١٨ : على
الكافية : ١ / ٢٣٩.
(٢) في المعجم
الكبير (٣ / ٢٥١) وتفسير ابن كثير : ٢ / ١٦ ، : تصطحبوا
الصفحه ٢٠ : السّدي : من بمعنى
الكاف ، أي كما علّمكم الله ، وهو أن لا [يجثمن] (٣) ولا يعضنّ ولا
يقتلن ولا يأكلن
الصفحه ١٠٤ : .
وقرأ الصادق :
أهاليكم وكسوتهم قرأه العامة : بكسر الكاف ، وقرأ السلمي نصبه.
وهما لغتان مثل
إسوة وأسوة
الصفحه ١٣٧ : خَسِرُوا) غلبوا على أنفسهم والتنوين في موضع نصب مردود على الكاف
والنون من قوله (لَيَجْمَعَنَّكُمْ) ويجوز أن
الصفحه ١٤٧ : مُسْتَقِيمٍ) قائم وهو الإسلام (قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ) أي هل رأيتم والكاف فيه للتأكيد ، (إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ
الصفحه ٢٤٣ : : (نَكَداً) بفتح الكاف أي
النكد (كَذلِكَ نُصَرِّفُ
الْآياتِ) بينهما (لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ).
لَقَدْ
الصفحه ٢٧٣ : بكسر الكاف
والباقون بالضم وهما لغتان (عَلى أَصْنامٍ) أوثان (لَهُمْ) أوثان لهم كانوا يعبدونها من دون
الصفحه ٢٧٩ : . والدك والدق بمعنى واحد لأن الكاف والقاف يتعاقبات ، لقولهم : كلام رقيق
وركيك ، ويجوز أن يكون معناه : دكه
الصفحه ٢٩٨ : وَمِنْهُمْ
دُونَ ذَٰلِكَ
__________________
(١) شرح الرضي على
الكافية : ٤ / ٤٩.
(٢) التحميج :
التحديق
الصفحه ٣٧٠ : :
محل (مَنِ) نصب عطفا على الكاف في قوله (حَسْبُكَ) ، ومعنى الآية : وحسب من أتبعك ، وقال بعضهم رفع عطفا