الصفحه ٩١ :
بعدى ، فنظروا ، فإذا
هو قد انقض في منزل على عليه السلام ، فانزل الله تعالى : (وَالنَّجْمِ
إِذا
الصفحه ٩٨ : الناس ، انما انا بشر يوشك ان يأتيني رسول ربى ، فاجيب
، وانا تارك فيكم الثقلين : اولهما كتاب الله ، فيه
الصفحه ١٠٢ :
بشر يوشك ان يأتيني رسول ربى ، فاجيب ، وانا تارك فيكم الثقلين : اولهما كتاب الله
، فيه الهدى والنور
الصفحه ١٣٧ :
عبد الله الرفاعي (١) الاصفهانى قدم علينا واسطا ، في جمادى
الاولى ، من سنة اربع وثلاثين واربع مائة
الصفحه ١٥٧ :
في ذكر غزوة خيبر ، من
صحيح الترمذي وبالاسناد المقدم ، قال : عن سلمة قال : ارسلني رسول الله صلى
الصفحه ١٦٣ :
قال أبو هريرة : فاذن
معنا على في اهل «منى» يوم النحر ببرائة : وان لا يحج بعد هذا العام مشرك ، ولا
الصفحه ١٧٦ :
اوتيتها ، احب الى
من ان اعطى حمر النعم : جوار رسول الله في المسجد ، والراية يوم خيبر ، والثالة
الصفحه ١٨٢ : لشركه معه في سكنى المسجد.
ثم لا يخلو منعه سبحانه وتعالى القوم من
الجواز في المسجد من قسمين : اما ان
الصفحه ١٨٩ :
تكون لى واحدة منهن احب إلى من حمر النعم.
سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول
: حين خلفه في بعض
الصفحه ١٩٣ :
الفصل الثالث
والعشرون
في قوله تعالى
: (أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ
الصفحه ٢١٢ : وجعفر بن زياد بن الاحمر ، عن عطاء بن السائب ، عن ابي البخترى ، عن علي عليه
السلام قال : يهلك في رجلان
الصفحه ٢١٩ : منافقا ومع كونه منافقا فهو (فِي
الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ). فقد ثبت أن أحدنا يعلم في حال الدنيا
الصفحه ٢٢٣ : يكون عبدا صالحا
، لا نبى ولا امام.
فاما ما يدل على اول الاقسام فقوله
سبحانه وتعالى : (وَاذْكُرْ فِي
الصفحه ٢٦٩ :
قال : قال رسول الله
صلى الله عليه وآله : انتهيت ليلة اسرى بى إلى سدرة المنتهى فأوحى إلى في على
الصفحه ٣٠٤ :
ومن جعل الله سبحانه مرجع الامة إليه في
سؤاله ، فقد جعل مرجعها إليه في اتباعه.
ومنها قوله تعالى