الصفحه ٤٦٠ : يقول : سيخرج قوم في آخر الزمان حداث الاسنان ، سفهاء الاحلام يقولون من قول
خير البربة (١)
لا يجاوز
الصفحه ١٩٢ :
يدعو نفسه ، وانما يدعو غيره.
وإذا كان الله تعالى قد جعلهم دليلا على
تصديق النبي صلى الله عليه وآله في
الصفحه ٣١٤ : نقرأه الا كتاب الله وما في هذه الصحيفة فنشرها فإذا
فيها أسنان الابل واشياء من الجراحات ، وفيها ما قال
الصفحه ٣٢٠ : في النار ، لان محاربه محارب رسول الله صلى الله عليه وآله.
ويدل على ذلك ما قدمناه من قول النبي
صلى
الصفحه ٣٣٢ : عبد الرحمان ما حملك ان تحج عاما وتعتمر عاما وتترك الجهاد في سبيل الله عزوجل
وقد علمت ما رغب الله تعالى
الصفحه ٣٥٠ :
رومان قال : ما نزل
في احد من القرآن ما نزل في علي بن أبي طالب عليه السلام (١).
٦٧١ ـ وعن ابى
الصفحه ٤٠٧ : الا ما ورد النص به ، اما في آية أو في خبر صحيح من قبل النبي صلى الله
عليه وآله لان الله تعالى اطلعه
الصفحه ٤٢٦ : ، فبينما هم كذلك إذ سمعوا ببأس ، هو اكبر من
ذلك فجائهم الصريخ : ان الدجال قد خلفهم في ذراريهم فيرفضون ما في
الصفحه ٤٥٤ :
دليل الخطاب من هذا
الخبر يدل على دخولها النار.
٩٤٦ ـ ذكر الثعلبي في تفسير قوله تعالى
: (فَهَلْ
الصفحه ٤٥٧ :
٩٥٧ ـ ومن كتاب الفردوس لابن شيروية
الديلمى في باب «لا» قال : عن ابى عبيدة بن الجراح قال : قال رسول
الصفحه ٩ : وآله وسلم) في
هذا الخبر ان خيار خلق الله تعالى هم اهل البيت واهل البيت هم اولوا القربى الذين
امر الله
الصفحه ٢٥ : السلام
رفيقين في غزوة ذات العشيرة ، فلما نزلها النبي صلى الله عليه وآله فأقام بها ، رأينا
ناسا من بنى
الصفحه ١١٨ : فليتأمل فيه ، ففيه
كفاية في هذا الباب ، غير مفتقر الى ذكر المقدمة المقررة في اول الكتاب ، وهو شاهد
بان
الصفحه ٢٣٧ :
وهذا بعيد من الصواب
، فلما اقترن في لفظ هذه الاية ذكر ميراث العلم والمال وجب ان يكونا مستحقين من
الصفحه ٣١١ :
٥١٩ ـ ومن صحيح البخاري من الجزء الخامس
في آخر كراسة منه في قوله تعالى : (هذانِ خَصْمانِ