الصفحه ١٢٨ : بشئ فسلني عنه ، ولا تهابني قال : فقلت : قول
النبي صلى الله عليه وآله لعلى عليه السلام حين خلفه في
الصفحه ١٢٩ : في اذنيه ، وقال : استكتا
(١) ان لم اكن
سمعته من النبي صلى الله عليه وآله (٢).
١٧٤ ـ وبالاسناد
الصفحه ١٣٨ : تعالى في موضع آخر : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ
الصفحه ١٤٧ : الاكوع ، قال : كان
علي عليه السلام ، قد تخلف عن النبي صلى الله عليه وآله في خيبر ، وكان به رمد ، فقال
الصفحه ١٥١ : ، فقال صلى الله عليه وآله : مالك؟ قال : رمدت ، فقال
صلى الله عليه وآله : ادن منى ، فدنى منه ، فتفل في
الصفحه ١٥٩ :
تعالى وفضله المخصوصان والفضل العظيم والجنة ومحبة من أحب الله تعالى كل ذلك في
جواب الجد والإقدام في
الصفحه ١٦٨ :
كان يقول في حياة
رسول الله صلى الله عليه وآله : ان الله عزوجل يقول : «افان مات أو قتل انقلبتم
على
الصفحه ١٨٦ : سليمان ، قال
: حدثنا أبو شهاب ، عن ليث ، عن مجاهد ، قال : قال علي بن أبي طالب عليه السلام
آية في كتاب
الصفحه ٢٠١ :
في باب مناقب علي بن
أبي طالب عليه السلام ، وبالاسناد المقدم ، قال البخاري : وقال عمر : توفى رسول
الصفحه ٢٣٠ : العرش في ظله ، فاكسي حلة خضراء من حلل
الجنة ، ثم يدعى بالنبيين ، بعضهم على اثر بعض ، فيقومون سماطين
الصفحه ٢٣٦ : يعلم ووبخ من لم يتذكر وجعل
التذكرة في ذلك إنما هي لأولى الألباب.
وبقوله تعالى (وَما
يَعْقِلُها إِلاَّ
الصفحه ٢٥٩ : : اخذته
من في رسول الله صلى الله عليه وآله ، فلا اتركه لشيئ. (٢)
قال يحيى بن الحسن المصنف : اعلم ان
الصفحه ٢٦١ :
[قال] مهيار :
بعد أن يحسدوك
فلفرط عجزهم
في المشكلات
ولما فيك كمل
الصفحه ٢٦٦ : : معنى الحديث انه في هذه
الامة كذى القرنين في امته وان لم يجر للامة ذكر كما قال تعالى : (حَتَّى
تَوارَتْ
الصفحه ٢٨٤ : مدخلا إلى الجنة في اعلا
المراتب وبغضه مدخلا إلى النار في اخس المنازل فقد صار طريق النجاة ، ومن كان طريق