الصفحه ١٢٥ :
من لدن آدم عليه السلام الى يومنا هذا ،
ان احدا تصدق بالخاتم في الركعة ، ونزلت في حقه آية ، غير
الصفحه ١٣٢ : (١).
١٨٤ ـ ومن الجمع بين الصحاح الستة لرزين
في الجزء الثالث ، في ثلثه الاخير من اجزاء ثلاثة ، في باب مناقب
الصفحه ١٥٠ :
إلى الاسلام ، واخبرهم
بما يجب عليهم من حق الله فيه ، فوالله لان يهدى الله بك رجلا واحدا ، خير لك
الصفحه ١٨٥ :
لثبوته ظاهرا في محكم آيات الكتاب العزيز ، وفى الصحاح من اخبار الرسول.
وكيف لا يحسد
امرئ علم
الصفحه ١٩٤ : : قال على عليه السلام للعباس رضى الله عنه : يا
عم ، لوهاجرت إلى المدينة ، قال : اولست في افضل من الهجرة
الصفحه ١٩٦ : حال امير المؤمنين عليه السلام
وعمه العباس لانه قد اكتمل لأمير المؤمنين عليه السلام مع السبق في الايمان
الصفحه ٢٠٨ :
في ذكر الولاء من
الخبر.
واما ذكر الاداء في الخبر ، فقوله
سبحانه وتعالى في استرجاع سورة «برائة
الصفحه ٢٠٩ : ، فوالذي
فلق الحبة ، وبرأ النسمة ، ما من رجل من قريش ، الا وقد نزلت فيه الاية والايتان.
فقال له رجل
الصفحه ٢٢٧ :
يدل على صحة هذا التأويل قوله صلى الله
عليه وآله في الخبر : رجلا منى ، أو قال : ـ مثل نفسي ـ فدل
الصفحه ٢٣٩ : بالحجارة كما كان يرمى نبى الله صلى الله عليه وآله وهو
يتضور ، (١)
قد لف رأسه في الثوب ، لا يخرجه حتى اصبح
الصفحه ٢٥١ : : فلما سمعت هذا قلت : اللهم
اجعل هذه الدعوة في رجل من الانصار فخرجت اتشرف هل من انصاري ، ثلاثا
الصفحه ٢٥٨ : : سل عنها علي بن أبي طالب عليه السلام ، فهو
اعلم بها فقال : يا امير المؤمنين جوابك فيها احب إلى من جواب
الصفحه ٢٦٣ :
بن عباس قال : بعثنى النبي صلى الله عليه وآله إلى علي بن أبي طالب (ع) فقال : انت
سيد في الدنيا وسيد في
الصفحه ٢٦٤ : (١).
٤١٦ ـ ومن صحيح مسلم في اول كراسة منه
في تأويل سورة غافر ـ اعني حم تنزيل الكتاب ـ وبالاسناد المقدم قال
الصفحه ٢٧٥ : .
فقال : لا تبغضه ، قال روح : فأمره
فاحبه ، فان له في الخمس اكثر من ذلك (١).
٤٣٩ ـ وبالاسناد المقدم قال