الصفحه ٤ : محمّد بن المرتضى الملقب بـ «محسن»
أحسن الله حاله ، يقول : إنّي كنت في عنفوان شبابي شديد الشوق إلى معرفة
الصفحه ٣٠ : ، وهذا حجّة عند المرتضى رحمهالله (٢) وبعض القدماء ، والمشهور أنّ الاستعمال أعمّ من الحقيقة
، وقيل برجحان
الصفحه ١٦٠ : يبقى مجال لجعل المذهب ثلاثة ، فالقول الثالث من أين؟ ومن القائل
به؟
وأمّا الخصم
فهو المرتضى في
الصفحه ١٨٣ : أصلا ، مع أنّه ظهر من بعض أدلّة ابن بابويه والمرتضى ـ الذي مرّ في
المبتدئة ـ تخييرها ، فاختيارها السبع
الصفحه ٢٠٠ : إن أمكنها.
ويجوز
الاستمتاع بما عدا القبل حتّى أنّه يجوز له وطئ دبرها على كراهية.
وعن المرتضى
الصفحه ٢٢٢ : والنسيان مثلا ، ولا يتحقّق قبل دخول الوقت.
فما نقل عن ابن
بابويه والمرتضى من الاكتفاء في وجوب القضا
الصفحه ٢٢٣ : ، رسائل الشريف المرتضى : ٣ / ٣٨.
(٢) الكافي : ٣ /
١٠٣ الحديث ٥ ، تهذيب الأحكام : ١ / ٣٩٢ الحديث ١٢١٠
الصفحه ٢٦٩ :
ونقل ابن إدريس
عن المرتضى رحمهالله : أنّه قال ـ في «المسائل الخلافيّة» ـ : عندنا أنّ
الحدّ في
الصفحه ٣٨١ : المراد من اللفظ.
__________________
(١) رسائل الشريف
المرتضى (جوابات المسائل الميافارقيّات) : ١ / ٢٧٢
الصفحه ٤١٤ : (٨) ، وليس عندي
كتابه.
__________________
(١) رسائل الشريف
المرتضى : ١ / ٢٧٢.
(٢) الخلاف : ١ /
٦٢٦
الصفحه ٤١٨ : من جهة
__________________
(١) رسائل الشريف
المرتضى : ١ / ٢٧٢ ، جامع المقاصد : ٢ / ٣٧٤ ، مدارك
الصفحه ٢٩٨ : ، لأنّه ضيّع
من السنّة أعظمها ، ولا تقبل له شهادة ، ولا يصلّى عليه إلّا أن يكون ترك ذلك خوفا
على نفسه
الصفحه ٣٦٠ : أنّ الخوف أشدّ والضرر أعظم.
هذا ؛ مضافا
إلى أنّ النكرة في سياق النفي لا مناسبة لها حينئذ أصلا ، مع
الصفحه ٣٦٧ : إلى
ما زاد عنها ، كما أنا في أمثال زماننا نقول : الجهاد من جملة الواجبات ، بل وأشدّ
الواجبات وأعظمها
الصفحه ٣٩٣ : مهالكها وغوائلها ،
فإنّ النفس أمّارة بالسوء إلّا ما رحم ، مختارة للباطل إلّا من عصم باسمك الأعظم
ولطفك