الصفحه ٤٣ :
الناس في كلّ زمان إلى معصوم عليهالسلام ، وجعلوا أيضا من أعظم المطاعن على العامّة ، وأصحابهم
الصفحه ٣٣٢ : رئيس الشيعة ومؤسّس مذهبهم لم يقل به (٦) ، وتلامذته
الأجلّاء مثل المرتضى والشيخ وغيرهما من أعاظم فقهائنا
الصفحه ١٤٣ :
العشرة ، كما ورد في الأخبار (١) ، وأفتى به الأخيار.
قال الصدوق
والمفيد والشيخ رحمهمالله في «النهاية
الصفحه ١٧٧ : للترديد ـ إلّا أنّه عليهالسلام في آخر الرواية عيّن السبعة خاصّة.
وبما ذكرنا
أفتى الشيخ في «النهاية
الصفحه ٢٠٦ : ، مضافا إلى الاصول ، وإن قال المفيد والمرتضى
وابنا بابويه ، والشيخ في «الخلاف» و «المبسوط» بالوجوب
الصفحه ٧ : ، و «الشيخ»
لتلميذه أبي جعفر محمّد بن الحسن الطوسي ، و «الشيخين» لهما معا ، و «الحلبي»
لتلميذ التلميذ أبي
الصفحه ١٣٧ : ؟
نسب الأوّل إلى
الشيخ في «النهاية» و «الجمل» ، والمرتضى في «المصباح» (١) ، والثاني إلى
المشهور
الصفحه ٢١٥ : .
وهل الحيض
يجتمع مع الحمل؟ فيه مذاهب :
الأوّل : نعم ،
مطلقا ، وهو اختيار ابن بابويه والمرتضى
الصفحه ٣٠٣ :
وقال في «المبسوط»
، وابن البرّاج ، وابن زهرة بالمنع من إمامتهما إلّا بمثلهما (١) ، والمرتضى ،
وابن
الصفحه ٥١ : تعليقاتنا على الرجال (٥).
وورد عنهم عليهمالسلام في حقّه الخطاب بـ «يا شيخي ، ويا معتمدي ، الحقّ مع
ولدي
الصفحه ٢٦٨ :
ويحتمل أن يكون
قوله : (وقد جاءت) .. إلى آخره من كلام الشيخ رحمهالله ، كما ستعرف.
وقال المرتضى
الصفحه ٤٠٩ :
__________________
(١) رسائل الشريف
المرتضى : ١ / ٢٧٢ ، غنية النزوع : ٩٠ ، الوسيلة إلى نيل الفضيلة : ١٠٣ ، المراسم
: ٧٧
الصفحه ٤٢١ : المحقّق الشيخ علي (٣) ، وليس كذلك ،
إذ يظهر عن «مقنعة» المفيد ـ أيضا ـ في باب الأمر بالمعروف حيث قال
الصفحه ٢٤١ :
غسل (١) ، لما سيجيء ، سوى المرتضى (٢) ، وبذلك (٣) صرّح المفيد (٤).
وجماعة من
المتأخّرين مع ابن
الصفحه ٤٠٢ : (٤) والمرتضى (٥) أيضا كانا من القائلين بها ، إلّا أنّ الباقين أكثر
بمراتب ، بل القول بها ربّما كان في بعض