الصفحه ٣٥٣ : ـ
: (فَأَطَّلِعَ إِلى
إِلهِ مُوسى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ كاذِباً) :
قال بعض
المتكلمين : هذا القول من فرعون دليل
الصفحه ٣٦٤ :
وآله ـ] (١) من (٢) التلاوة ، فقام عنه فأخبرهم بذلك (٣).
قوله ـ تعالى ـ
: (فَأَرْسَلْنا
الصفحه ٣٦٦ : اسْتَقامُوا) (٥) ؛ أي : قالوا بألسنتهم ، واعتقدوه بقلوبهم ، وأقرّوا
بمحمّد (٦) ـ صلّى الله عليه وآله ـ [وعملوا
الصفحه ٣٦٨ : : أعجميّ
: إذا نسبته إلى العجم ، وهو ذو عجمة (٣).
ويقال : عربيّ
: إذا نسبته إلى العرب وإن سكن المدن
الصفحه ٣٧٨ :
أجابوا (١).
قوله ـ تعالى ـ
: (أَلا إِلَى اللهِ
تَصِيرُ الْأُمُورُ) (٥٣) ؛ أي : [إلى الله
الصفحه ٣٨٦ :
عليه وآله وسلّم ـ في كلّ كتاب أنزله (١) الله (٢).
أبو خالد ، عن
الزّهريّ قال : لمّا أسري
الصفحه ٣٨٩ : ، أنّ
النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ كان ذات يوم جالسا في مسجده ، وعنده جماعة
من أصحابه وفيهم
الصفحه ٣٩٥ : بذلك سبع سنين ، وكانوا (١) ينظرون إلى
شبه الدّخان بين السّماء والأرض علامة الجذب (٢) والقحط.
فقال
الصفحه ٣٩٩ :
وسوقوه بقهر (١) ؛ والمراد. يساق إلى وسط النّار (٢).
قوله ـ تعالى ـ
: (ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ
الصفحه ١٤ : عزّ وجلّ : (وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ
ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ)
قال : الربوة : الكوفة والقرار : المسجد
الصفحه ١٥ : : يبادرون إلى الصّدقة والطّاعة (٤).
قوله ـ تعالى ـ
: (بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي
غَمْرَةٍ) ؛ أي : في غفلة (مِنْ
الصفحه ١٧ : : محمّدا ـ صلّى الله عليه وآله
وسلّم ـ. وكانوا يعرفونه بالأمين.
قوله ـ تعالى ـ
: (فَهُمْ لَهُ
مُنْكِرُونَ
الصفحه ٢٠ :
قوله ـ تعالى ـ
: (وَمِنْ وَرائِهِمْ
بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) (١٠٠) ؛ أي : من (١) قدّامهم
الصفحه ٢٣ :
الفرّاء قال (١) : يقول ـ سبحانه
ـ (٢) : عليكم فيها فرائض مختلفة ، وعلى من بعدكم إلى يوم القيامة
الصفحه ٣٦ : كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (١٧) ؛ أي (١) : تعودوا (٢) إلى مثل القذف (٣).
قوله ـ تعالى ـ
: (إِنَّ الَّذِينَ