الصفحه ٢٢٠ :
ـ تعالى ـ أزواج النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ على أمّته (١).
وقيل : نزلت
حيث (٢) اختار
الصفحه ٢٦٩ : ـ
: (إِنَّا جَعَلْنا فِي
أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى الْأَذْقانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ) (٨) :
روي : أنّ
الصفحه ٣٥٤ :
الدجال عند ظهور القائم من آل محمّد يظهر وتظهر معه الأنهار (٨) ، وتطلع
الشّمس ذلك اليوم من مغربها
الصفحه ٣٥٩ :
لرؤساء قريش ، وقد اجتمعوا عنده وتحدّثوا في أمر محمّد ـ صلّى الله عليه
وآله وسلّم ـ في مبدأ الإسلام
الصفحه ٣٦٠ : عامِلُونَ (٥) قُلْ إِنَّما أَنَا
بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ
الصفحه ٣٦٣ : ـ
: (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ فَقالَ لَها وَلِلْأَرْضِ ائْتِيا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً
قالَتا
الصفحه ٢٨ :
ذكر الكلبيّ
ومقاتل في السّبب في نزول (١) هذه الآية : أنّ أصحاب النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله
وسلّم
الصفحه ٤٦ : الله لدينه.
وقال الكلبيّ :
«النّور» هاهنا : محمّد ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ الّذي كان مستودعا في
الصفحه ٥٩ :
المنافقين كان يثقل عليهم يوم الجمعة عند (١) النّبيّ ـ صلّى
الله عليه وآله وسلّم ـ في المسجد
الصفحه ٦٣ : : مخرجا
إلى الحقّ (٦).
قوله ـ تعالى ـ
: (تَبارَكَ الَّذِي إِنْ
شاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِنْ ذلِكَ
الصفحه ٨٠ : إلى هذه الحروف
المقطعة ، الّتي في أوائل السّور الّتي يتألّف (٣) منها القرآن.
وقيل : بل (٤) هي إشارة
الصفحه ٨٦ : والرّجل اليسرى.
قوله ـ تعالى ـ
: (وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ
أَجْمَعِينَ (٤٩) قالُوا لا ضَيْرَ
إِنَّا إِلى
الصفحه ١٠١ : ـ
: (نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ
الْأَمِينُ) (١٩٣) :
«الضّمير» يرجع
إلى القرآن العزيز. و «الرّوح» جبرائيل الأمين
الصفحه ١٢٧ :
وروي : أنّ
سليمان ـ عليه السّلام ـ ردّها إلى ملكها بعد إسلامها. والله أعلم (١).
قوله ـ تعالى
الصفحه ١٤٠ :
وقالت : هذا طفل وعمده كخطائه ، وإلّا فهلمّ (١) فاختبره بما
فيه نفعه وضرّه. ثمّ إنّها عمدت إلى درّة