الصفحه ٢٥٢ : عند ظهور القائم ـ
عليه السّلام ـ من آل محمّد [ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ] (٢). يهلك فيه
ثلاثون ألفا
الصفحه ٣٣٤ :
النّار.
وقيل : «الظّلل
من تحتهم» ظلل لمن تحتهم ، وهكذا إلى القعر. لأنّ النّار دركات والجنّة
الصفحه ٣٤٠ : عليها حال حياتها ، فجاء إلى قبرها فنبشه (٢) وأتى منها
الفاحشة. فصاح به ملك : إلى أين (٣) تذهبون ، وإلى
الصفحه ٣٩١ :
ابن عمّه ؛ عليّ ـ عليه السّلام ـ ويخرج هو مهاجرا إلى المدينة.
[فخرج من مكّة (١) ليلا مهاجرا
إلى
الصفحه ٣٩٢ :
العابدين ؛ أي : الجاحدين] (١).
قوله ـ تعالى ـ
: (وَهُوَ الَّذِي فِي
السَّماءِ إِلهٌ وَفِي
الصفحه ١٦ : الّتي يعملونها ، ويضيفونها إلى الله ـ تعالى ـ.
قوله ـ تعالى ـ
: (حَتَّى إِذا أَخَذْنا
مُتْرَفِيهِمْ
الصفحه ٥٣ : الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ يحكم بيننا.
فقال له عثمان
: ذلك (٢) ابن عمّك ، بل ارتفع أنا وأنت إلى كعب
الصفحه ٦٥ : ) (٣) ؛ يعنون : الفقراء (٤) المؤمنين الّذين سبقونا (٥) إلى الإيمان
بمحمّد ـ عليه السّلام ـ ؛ كعمّار وأبي ذرّ
الصفحه ١٠٣ : (٥) : تقوم إلى الصّلاة في جوف اللّيل.
(وَتَقَلُّبَكَ فِي
السَّاجِدِينَ) (٢١٩) ؛ يعني : المصلّين المؤمنين
الصفحه ١٣٩ : أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً [وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ) (٩)].
فأجابها إلى ما
طلبت. فأخذته آسية ، وأمرت
الصفحه ١٤٨ : ء إلّا من حزنه.
وقيل : بل (٥) فرغ قلبي من
حزنه لوعد الله ـ تعالى ـ لي (٦) بردّه إليّ (٧).
قوله
الصفحه ١٥٣ : الصغرى : صفيرا.
قوله ـ تعالى ـ
: (فَسَقى لَهُما) موسى ـ عليه السّلام ـ. (ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى
الظِّلِ
الصفحه ١٦٦ : عَلَيْكُمُ النَّهارَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ
إِلهٌ غَيْرُ اللهِ يَأْتِيكُمْ) [بضياء أفلا
الصفحه ١٧٢ :
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ) :
قيل : فرض عليك
القرآن في الصّلاة (٣).
وقيل : فرض
عليك
الصفحه ١٨١ : يُؤْمِنُونَ بِهِ) ؛ يعنى ب «الكتاب» هاهنا : التّوراة.
والضمير : [هاهنا
، في «به»] (١٧) يرجع إلى محمّد ـ صلّى