الصفحه ١١٠ : الطبري ١٩
/ ٨٢ نقلا عن ابن عباس.
(٧) التبيان ٨ / ٧٧
من دون نسبة القول إلى أحد.
الصفحه ١١١ : آيات. (إِلى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ) (٧) :
وقد مضى تفسير
التّسع الآيات (٨).
قوله ـ تعالى
الصفحه ١١٤ : الهرب والاندفاع. ويكون إضافة القول
إليها مجازا ؛ كما قال عنتر يذكر حصانه (٧) :
وشكا إليّ بعبرة وتحمحم
الصفحه ١١٨ : ـ
: (إِنِّي أُلْقِيَ
إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ (٢٩) إِنَّهُ مِنْ
سُلَيْمانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الصفحه ١١٩ :
فَناظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ) (٣٥) :
قيل : إنّها
أرسلت إلى سليمان بهديّة نفيسة ، ومن (٥) جملتها
الصفحه ١٢٠ : خيطا ، فكانت (٤) تعرج بالخيط فيها إلى أن أدخلته في التعويج كلّه (٥). وأمّا
القارورة فأمر أن تجري الخيل
الصفحه ١٢٢ : (٨) الأعظم (٩).
وروي : أنّ «الاسم
الأعظم» هو قولنا : يا إلهنا وإله كلّ شيء ، يا ذا الجلال والإكرام ، صلّ
الصفحه ١٢٩ : ـ تعالى ـ
: (فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ
الصفحه ١٣٢ : ـ] (٩). أنّها دابة يخرجها الله ـ تعالى ـ من الأرض عند قيام (١٠) القائم ـ عليه
السّلام ـ [من آل محمّد ـ عليه
الصفحه ١٣٣ : (٥) الكفار (٦) ، وتصافح المؤمن (٧) [آل محمّد ـ عليهم السّلام ـ] (٨) وتبشّرهم بما يسرّهم (٩).
قوله ـ تعالى
الصفحه ١٣٤ :
شفرة إلى شفرة مسيرة (١) خمسمائة عام (٢).
وقال قتادة :
إنّ «الصّور» الخلق (٣).
وقال أبو
الصفحه ١٣٥ : : «الحسنة»
هاهنا (١) ، قول : لا إله إلّا الله. و «السّيّئة» الشّرك بالله (٢).
قال (٣) ـ تعالى ـ : (وَمَنْ
الصفحه ١٣٦ : : طغى] (٥) وتجبّر وكفر.
__________________
(١) من هنا إلى
الموضع الذي نذكره ليس في
الصفحه ١٤١ : سحره.
ثمّ إنّهم
وعدوه (٥) يوما شديد الحرّ ضحى ، إلى واد قريب من المدينة ، فحضر فيه وحضر السّحرة
الصفحه ١٤٣ : (٤).
ثمّ أمر الله ـ
تعالى ـ موسى أن يقصد ببني إسرائيل إلى مدينة الجبّارين ، الّذين منهم عوج بن عناق