الصفحه ٥٢ : ، لأنّه كالّذي يمشي على أربع في رأي العين (١).
قوله ـ تعالى ـ
: (وَإِذا دُعُوا إِلَى
اللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ٥٤ :
وجاء في
أخبارنا ، عن أئمّتنا ـ عليهم السّلام ـ : أنّ هذه الآية نزلت في القائم من آل
محمّد ـ عليهم
الصفحه ٥٧ : ) :
__________________
(١) التبيان ٧ / ٤٦٣
من دون نسبة القول إلى أحد.
(٢) ليس في م.
(٣) أ ، ب :
مواليكم.+ التبيان ٧ / ٤٦٣
الصفحه ٦٠ :
نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ) ؛ يعني : القرآن المجيد.
و «عبده» هاهنا
: محمّد ـ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٦٧ : عليه وآله وسلّم ـ. وآخا بينهما يوم الإخاء ، فصدّ
أحدهما صاحبه (٤) عن الهدى ، فهلكا جميعا.
فحكى الله
الصفحه ٧٠ : رَسُولاً) (٤١) (٨).
قوله ـ تعالى ـ
: (أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَ
الصفحه ٧١ :
قيل : هو من
طلوع الفجر إلى طلوع الشّمس. وإنّما سماّه : ممدودا ، لأنّه لا شمس معه في ذلك
الوقت
الصفحه ٧٨ : لو لا دعاؤكم» الآلهة والأصنام في
العبادة من دونه ، وقد دعاكم إلى عبادته ونهاكم [عن عبادتها] (١٢
الصفحه ٧٩ : الله عليه وآله وسلّم ـ (٦).
قوله ـ تعالى ـ
: (تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ) (٢) ؛ [أي : الكتاب
الصفحه ٨٥ : السَّحَرَةُ
لِمِيقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ) (٣٨) :
قيل : يوم عيد
لهم إلى واد معروف لهم ، وكانوا ثمانين ساحرا
الصفحه ٨٧ : : (كَلَّا إِنَّ مَعِي
رَبِّي سَيَهْدِينِ (٦٢) فَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ
الصفحه ٩٤ :
فقصدوا حضر موت فأقام (٩) إلى أن مات (١٠).
وروي : أنّه
مات بمكّة ، وكان عمره إذ ذاك مائة وخمسين
الصفحه ٩٧ : تارخ أخو
إبراهيم الخليل ـ عليه السّلام ـ. بعثه الله ـ تعالى ـ إلى أهل سدوم ، فقال لهم (٤) : (أَلا
الصفحه ١٠٦ :
تطيف (١٢) به الهلّاك من آل هاشم
وهم (١٣) عنده في نعمة وفواضل (١٤
الصفحه ١٠٩ : حولها من الملائكة. عن الحسن (٩).
__________________
(١) التبيان ٨ / ٧٤
من دون نسبة القول إلى أحد