الصفحه ٢١٩ : الآية في الغالية (٨) بنت ضبيان ، فإنّ النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم
ـ كان قد طلّقها فتزوجت ، [وذلك
الصفحه ٢٢٨ : ) :
هذا حكم [خصّ
الله به] (١) نبيّه محمّد ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ على ما
اقتضته الحكمة مرّة واحدة
الصفحه ٢٣٦ : ٨ /
٥٨٦ من دون نسبة القول إلى أحد.
(٨) أ : رحمه الله.
(٩) التبيان ٨ / ٣٥
نقلا عن ابن عبّاس ونسبة إلى
الصفحه ٢٣٩ :
أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ
وَيَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ
الصفحه ٢٤٢ : القول إلى أحد.
(٦) أ : وقال.+ ليس
في م.
(٧) ج ، د زيادة :
قال.
(٨) التبيان ٨ / ٣٨٢
نقلا عن قتادة
الصفحه ٢٤٨ : دُونِهِ) (٣).
قوله ـ تعالى ـ
: (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ) (٤) إلى الأسود والأبيض
الصفحه ٢٥٠ : تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنى وَفُرادى) : بلفظة واحدة ، وهو (١) أن تقولوا (٢) : لا إله إلّا
الله وحده لا شريك له
الصفحه ٢٥١ :
فتحدّثوا فيما
بينهم بذلك (١) ، ورموا النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ بالهوى
والجنون والكذب
الصفحه ٢٥٣ :
إدراك (١١) ما طلبوا من قبول التّوبة والرّجعة إلى الدّنيا.
ومن قرأ «التّناوش»
بالهمز ، أراد به
الصفحه ٢٥٨ : ب.
(٣) ليس في ج.
(٤) التبيان ٨ / ٤١٩
من دون نسبة القول إلى أحد.
(٥) ج ، د ، م :
آخر.
(٦) التبيان
الصفحه ٢٦٦ :
الله عليه وآله ـ (١). والآخر أنّه الشّيب (٢). [والله أعلم
بالصواب. ووفقنا الله وأيّاكم لطاعته
الصفحه ٢٦٧ : الله عليه وآله وسلّم ـ] أنّه قال : إنّ في القرآن لسورة تشفع
لقارئها وتستغفر لمستمعها ، ألا وهي يس
الصفحه ٢٦٨ : .
(٧) ليس في ب.
(٨) أ : رسول.+ كشف
الأسرار ٨ / ١٩٩ من دون نسبة القول إلى أحد.+ سقط من هنا الآية
الصفحه ٢٨٠ : ) (٦٨) ؛ أي : نردّه إلى أرذل العمر وهو الخرف ، لقوله ـ تعالى ـ (٧) : (لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ
الصفحه ٢٩٥ : ـ تعالى ـ
: (فَراغَ إِلى
آلِهَتِهِمْ) ؛ أي : انصرف إليها (٢) في خفية.
قوله ـ تعالى ـ
: (فَقالَ أَلا