الصفحه ٣١٨ :
طين» (١).
وقد استدل بعض
أصحابنا ، على إبطال القياس في الأحكام الشّرعيّة بهذا الخبر.
وروي أنّه
الصفحه ٣١٩ : : إِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ (١٥)
إِلى
يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) (٤) ؛ يعني : يوم ينفخ (٥) في الصّور
الصفحه ٣٢٩ :
الشّيطان [وجنوده (١) من حيث لا ترونهم] (٢).
قال أبو عليّ :
في هذه (٣) الآية دلالة على
الصفحه ٣٣١ :
والإسراف ،
يستعمل في الزّيادة والنّقصان عند العرب. ومنه قول الشّاعر [يمدح قوما أعطوه مائة
ناقة
الصفحه ٣٤٤ : شعيبا» ؛ يريد : في النّسب ، لا في الدّين (١١).
__________________
(١) ليس في ج.
(٢) تفسير القرطبي
الصفحه ٣٥٥ : ـ
: (وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الْأَلْواحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ) : [يعني : كتبنا فيها
__________________
(١) ب : فكما
الصفحه ٣٦٢ : السّلام ـ : (رَبِّ اغْفِرْ لِي
وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنا فِي رَحْمَتِكَ [وَأَنْتَ أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ
الصفحه ٣٧٨ : وقتادة وأبن زيد. (٤) وذلك أنّه قد (٥) جرى بينهم يوم بدر خلاف فيها (٦) ، فقال
الشّبّان منهم : هي لنا
الصفحه ٣٨٣ : عندها سوق في كلّ سنة في الجاهليّة ،
فسمّي الموضع باسم صاحبه.
و «الحقّ» في
الآية : الوحي.
وقيل
الصفحه ٣٩١ :
وقيل : إنّ هذه
الآية نزلت في عبد الله بن قصيّ ... عن ابن عبّاس ـ رحمه الله ـ (١).
وقيل : نزلت في
الصفحه ٨ :
جملة واحدة إلى سماء (١) الدّنيا ، في ليلة القدر. ثمّ أنزل على النّبيّ ـ عليه
السّلام ـ مفرّقا ، في
الصفحه ٤١ : الأمّة]
(١٠) في أنّ رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ أفضل من
__________________
(١) ج زيادة
الصفحه ٤٣ : : ولا فخر مثل هذا الفخر.
__________________
(١) ليس في أ ، ج ،
د.
(٢) د : رسول.
(٣) ليس في
الصفحه ٥٣ : ، لقلّة الماء به. من قول العرب : امّتك (٧) الفصيل ما في ضرع النّاقة : إذا لم يترك فيه شيئا.
وقوله
الصفحه ٥٤ :
وقال السدي : (١) قبلة ، ومحجّة
يحجّون إليه (٢).
وقوله ـ تعالى
ـ : (فِيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ) ؛ أي