الصفحه ١٨٢ :
السلام ـ [وأنّه] (١) لم يقتل.
وذلك عند نزوله
من السّماء في آخر الزّمان ، عند خروج القائم من آل
الصفحه ١٨٨ : ـ
: (إِلَّا ما يُتْلى
عَلَيْكُمْ) ؛ يريد : من الميتة والدّم ولحم الخنزير ، وما يأتي بعد
ذلك في الآية.
وقوله
الصفحه ١٨٩ :
الحرام. يقول ـ سبحانه ـ : لا تصدّوهم فيه (١١) ؛ كما صدّوكم
عنه.
(وَلَا الْهَدْيَ وَلَا
الصفحه ١٩٤ : سمات عليها ، ولا حظوظ. وهي : السّفيح ، والمنيح ،
والوغد.
وكانت عند
الحكم في ربابة ، وهي كيس أو جراب
الصفحه ٢٠٤ : .
والتّرتيب فيه
واجب ، وإن ارتمس في الماء ارتماسة واحدة أجزأته عن التّرتيب.
ولا يلزمه وضوء
الصّلاة مع غسل
الصفحه ٢١٢ : :
من المنّ
والسّلوى ، والحجر الّذي كان معهم في التّيه ، يضربه موسى ـ عليه السّلام ـ بعصاه
فيتفجّر منه
الصفحه ٢١٤ : : (قالُوا : يا مُوسى!
إِنَّا لَنْ نَدْخُلَها أَبَداً ما دامُوا فِيها. فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ
فَقاتِلا
الصفحه ٢٣١ :
ويقوّي هذا
التّفسير (١) ـ أيضا ـ خبر الراية في فتح خيبر. وكان النّبيّ ـ عليه
السّلام ـ قد نفد
الصفحه ٢٣٨ : في جملتها الحربة (١) الّتي كان النّبيّ ـ عليه السّلام ـ ينحر بها في عيد
الأضحى ، وقصّتهم مشهورة بين
الصفحه ٢٤٠ :
وقد مضى في
أوّل هذه السّورة ذكر الأنصاب والأزلام ، فلا مائدة في تكراره.
بل نذكر جملة
وجيزة من
الصفحه ٢٤١ : . مأخوذ من تيسير أمر الجزور ، بالإجماع
عليه عند الشّرب واللّعب. والّذي يدخل فيه يسرّ ، والّذي لا يدخل فيه
الصفحه ٢٥٤ :
الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي. فَتَنْفُخُ فِيها ، فَتَكُونُ طَيْراً
بِإِذْنِي) ؛ أي : تدعو بخلقه
الصفحه ٢٥٧ : ء ، وفيها
سمك وخبز رقاق ، فاتخذوه عيدا (٢).
وقال وهب : كان
فيها ثلاث سمكات وثلاثة أرغفة (٣).
وقال سلمان
الصفحه ٢٦٤ :
وَالنُّورَ) ؛ أي : اللّيل والنّهار.
وكلّما في
القرآن المجيد من ذكر الظّلمات والنّور ، فإنّه يريد به : الكفر
الصفحه ٢٩٥ :
(وَمَنْ يُرِدْ أَنْ
يُضِلَّهُ) ؛ أي : يعاقبه في الآخرة ، على سوء اختياره للكفر في
الدّنيا