الصفحه ٤٥ : : أحبّت. (وَما يُضِلُّونَ
إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَما يَشْعُرُونَ) (٦٩).
روي : أنّ
السّبب في هذه (١) الآية
الصفحه ٤٧ :
(ذلِكَ ، بِأَنَّهُمْ
قالُوا لَيْسَ عَلَيْنا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ) ؛ أي : ليس علينا في حبس
الصفحه ٤٩ :
نبيّنا محمّد (٢) ـ عليه السّلام ـ إلّا أخذ عليه (٣) العهد في
محمّد ـ عليه السّلام ـ من أنّه يبعث ، وتعمّ
الصفحه ٨٠ : دجانة الأنصاري ، وكان شجاعا مقداما يختال في
مشيته في الحرب ، و (٦) قد اعتمّ بعمامة [من خزّ] ، (٧) وجعل
الصفحه ٨٨ :
بعلمه (١).
[(كِتاباً مُؤَجَّلاً) :] (٢).
نصب «كتابا» [لأنّه
مصدر. والتقدير فيه : كتبه كتابا
الصفحه ٩٢ :
فقال الله ـ سبحانه
ـ لنبيّه ـ عليه السّلام ـ : (قُلْ) لمعتب : (١) (لَوْ كُنْتُمْ فِي
بُيُوتِكُمْ
الصفحه ٩٦ :
الّذين يخرجون مع النّبيّ ـ عليه السّلام ـ إلى الجهاد ، ولا يخرجون في
أكثر الغزوات.
ويقولون : نحن
الصفحه ١٠٥ : » (٣) في سبيل الله
ـ هكذا ـ (٤).
وقال مقاتل : «اصبروا»
على أمر الله وفرائضه. «وصابروا» مع نبيّه في
الصفحه ١٣١ : ـ (٢).
وكان ذلك في
الجاهليّة يسمّى : نكاح المقت. وقد قال ـ سبحانه ـ : (إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً
وَمَقْتاً وَسا
الصفحه ١٣٤ :
روى القولين
أصحابنا ، القول الأوّل والثّاني ، وهو الأكثر في الرّواية.
وأن يكون
اللّبن لبعل واحد
الصفحه ١٣٥ : حارثة ، مولى النّبيّ ـ عليه السّلام ـ. فإنّهم كانوا في الجاهليّة
يقولون للنّبيّ ـ عليه السّلام ـ : با
الصفحه ١٤١ :
والأخبار
بإباحتها في أيّام النّبيّ ـ عليه السّلام ـ كثيرة وكذلك بعده ، لا (١) نطوّل بذكرها
هذا
الصفحه ١٤٩ :
روي : أنّ
السّبب في هذه الآية ، أنّ (١) أمّ سلمة زوجة (٢) النّبيّ ـ عليه السّلام ـ قالت : يا رسول
الصفحه ١٥٧ :
يَشاءُ).
قال أهل العدل
في هذه الآية : على أنّ الله ـ تعالى ـ يجوز أن يغفر ما دون الشّرك من
الصفحه ١٧٦ :
فوجدوا فيها دقيقا مصريّا ، فصنعوا منه طعاما. فانتبه إبراهيم ـ عليه
السلام ـ على رائحة الخبز ، وأمر