الصفحه ٢٦٢ : السّورة جملة واحدة بمكّة (٣) على النّبيّ ـ عليه السّلام ـ (٤) في خرقة خضراء
من سندس (٥) الجنّة ، يحفّها
الصفحه ٢٦٧ :
ـ : (وَلَوْ نَزَّلْنا
عَلَيْكَ كِتاباً فِي قِرْطاسٍ) :
وذلك ، أنّ أهل
مكّة وجبابرتها اقترحوا على النّبيّ
الصفحه ٢٧٥ : بني دارم
ليسوا من أحد
ليسوا إلى (٢) قيس وليسوا
من أسد
ولا توفّاهم قريش في
الصفحه ٢٧٧ :
قال : هو (١) سوء الجوار (٢).
وقال القتيبيّ
: ذلك في القتال والحرب (٣).
قوله ـ تعالى
الصفحه ٣٠٤ : والظّلمة ؛ ونسبوا كلّ خير في
العالم إلى النّور ، وكلّ شرّ فيه إلى الظّلمة.
والمجوس ـ أيضا
ـ الّذين قالوا
الصفحه ٣١٦ : عليهم فقال : (وَلَقَدْ
مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ ، وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ) : جمع معيشة
الصفحه ٣٣٤ : ، لقوله ـ تعالى ـ : (إِنَّ الشِّرْكَ
لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) (٤) : أي (٥) : ومن أشرك الله ـ تعالى ـ مع العباد في
الصفحه ٣٥١ : يؤمنوا.
فأغرقهم الله ـ
تعالى ـ (١٠) في البحر ، فغنم موسى ـ عليه السّلام ـ أموالهم وكراعهم
وجميع سلاحهم
الصفحه ٣٨٢ : ء سبيلهم. هذا مذهب أهل
البيت ـ عليهم السّلام ـ.
وبين الفقهاء
والمفسّرين [في ذلك] (٤) خلاف (٥) لا يحتمله
الصفحه ٣٩٨ : أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) (٦٨) ؛ يعني : سبق في علمة ما هو مكتوب في اللّوح المحفوظ ، ما أصابوا من
الغنائم
الصفحه ٣٩٩ :
مِنْ
شَيْءٍ حَتَّى يُهاجِرُوا) :
كان هذا الحكم
في مبدأ (١) الإسلام ، وكان يرث الأنصاريّ المهاجر
الصفحه ١٣ : المقطّعة في أوائل السّور.
فقال جماعة
منهم : مدّ يدك ، فنحن نشهد ألّا إله إلّا الله وأنّك محمّد رسول الله
الصفحه ١٤ :
وقال ابن عبّاس
ـ رحمه الله ـ في قوله ـ تعالى ـ «وما يعلم تأويله إلّا الله والرّاسخون في العلم
الصفحه ١٦ : ـ
: (قَدْ كانَ لَكُمْ
آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتا) يعني : يوم بدر. وهما : جماعة النّبيّ ـ عليه السّلام
الصفحه ٣٨ : صلاة العصر. فضربوا بالنواقيس ، وصلّوا صلاتهم إلى
المشرق. فتكلّم بعض أصحاب النّبيّ ـ عليه السّلام ـ في