الصفحه ٤٠ : والعشرين من ذي الحجّة.
فخرجوا إلى واد بالمدينة (٧) في زيّهم وتجمّلهم ، وخرج النّبيّ ـ عليه السّلام ـ [بأهل
الصفحه ٥٠ :
نزلت هذه الآية
(١) في اليهود والنّصارى والمشركين ، من رؤساء قريش (٢) لم يؤمنوا به
ـ عليه السّلام
الصفحه ٥١ :
أمرهم به ونهاهم عنه. (١) وقيل : نزلت في رجل مخصوص ، يقال له : الحارث بن زيد (٢).
وقيل : في رجل
الصفحه ٨١ :
الفحول (١)
فقال له
النّبيّ ـ عليه السّلام ـ : إنّها لمشية يبغضها الله ، إلّا في هذا الموضع.
ثمّ حمل
الصفحه ٨٤ : إلى النّبيّ ـ عليه السّلام ـ وقال : يا محمّد! لقد تعجّبت
الملائكة من ابن عمّك في هذا اليوم. وسمع صوت
الصفحه ٩٧ :
وقال غيره من
المفسّرين : عنى بذلك : [المتّقين المخلصين الذين يذكرون] (١) الله في هذه
الحالات كلّها
الصفحه ١١٢ :
وقيل : لا
تخلطوا (١) الجيّد من أموالهم بالرّديء من أموالكم ، فإنّ فيه ظلما
عليهم (٢).
وروي
الصفحه ١٦٢ :
قوله ـ تعالى ـ
: (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ ، إِنْ
الصفحه ١٧٠ :
مَفْرُوضاً) (١١٨) ؛ يعني : ما زيّنه الشّيطان للجاهليّة ، من النّصيب في الحرث
والأنعام للأوثان
الصفحه ١٧٩ :
وأقصروا (١) في حقّه وضيافته. فخرج من عندهم وذمّهم ، وأذاع ما
فعلوا معه من التّقصير (٢).
قوله
الصفحه ١٨٣ :
لهنّ بالثلثين من مالي؟
فقال له
النّبيّ ـ عليه السلام ـ : أحسن. [ولم يكن نزل عليه في ذلك شيء.
فقال
الصفحه ٢٠٦ : الجبّارين يدعوهم إلى
الإيمان بما جاء به (٨). وقد مضت قصّتهم في تفسير (٩) سورة البقرة ،
فلا فائدة في تكراره
الصفحه ٢٢٢ : احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ) (٣).
روي في أخبارنا
: أنّ الحاكم إذا جاءه أهل الذّمّة ليحكم
الصفحه ٢٢٣ :
قوله ـ تعالى ـ
: (وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ
الْإِنْجِيلِ بِما أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ) ؛ يريد : من العفو عن
الصفحه ٢٤٢ :
وقال الطّوسي ـ
رحمه الله ـ : ويدخل في الميسر الشّطرنج ، والنّرد ، واللّعب [بالجوز (١) ، واللّعب