الصفحه ١٤٠ : فيه شيء يدلّ على ذلك ، ولا في السّنّة المقطوع بها على
خلاف فيه (٢).
وممّا يقوّي
القول بإباحتها
الصفحه ١٧٤ : الخير كلّها ، وآكدها صلة الأرحام وقضاء حوائج الإخوان.
و «الإصلاح بين
النّاس» ؛ يعني : في الدّعاوي
الصفحه ٢٣٩ : تهديد لهم
وزجر (٣) ، بلفظ الاستفهام.
فقال عمر عند
ذلك : انتهينا ربّنا (٤) وأطعنا. وكانوا يشربونها في
الصفحه ٢٤٥ : قاتله قيمته.
وإن أصاب
المحرم بيض نعام ، قد تحرّك فيه الفراخ ، فعليه لكلّ (٥) بيضة من صغار
الإبل بعدد
الصفحه ٢٦٥ : يقبض الله فيه الأرواح ، ثمّ يرجع حال اليقظة. و «الأجل
المسمّى عنده» أجل موت الإنسان (٥).
وقوله
الصفحه ٢٨٥ : بذلك : الاقتداء بالأنبياء المتقدّمين في
العقليّات ، لا في السّمعيّات. وذلك ، لأنّ شريعته ـ عليه السّلام
الصفحه ٣٣٣ : بعض
علمائنا : هذه الآية لا تقصر على (١٧) هذا السّبب ، وفيها ردّ على المجبرة القدريّة الكسبيّة
في
الصفحه ٣٥٧ :
ـ : (وَأْمُرْ قَوْمَكَ ،
يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِها) ؛ أي : بأحسن المحاسن فيها ، وإن كانت كلّها حسنة.
وإنّما أراد
الصفحه ٣٦٨ :
على تكذيبه ـ عليه السّلام ـ وهجاه. فأنزل الله (١) فيه الآية.
وجاء عن
الصّادق ـ عليه السّلام
الصفحه ٣٧٤ :
وسلّم ـ فيتكلّمون (١) الصّلاة بما يريدون (٢) وكان يدخل الرّجل منهم [وهم] (٣) في الصّلاة ،
فيخبرونه
الصفحه ٣٩٢ :
ذلك بالمرض أو (١) الجنون [أو الكفر] (٢) أو (٣) الموت ، فلا يمكنكم استدراك ما فرّطتم فيه
الصفحه ٣٩٣ :
وروي عن أبي
جعفر وأبي عبد الله ـ عليهما السّلام ـ : أنّها نزلت في أصحاب الجمل (١).
وروي مثل ذلك
الصفحه ٩ : .
قال الطّوسيّ ـ
رحمه الله ـ : معناه : مصدّقا لما قبله من كتاب ورسول ـ في قول مجاهد وقتادة
والرّبيع
الصفحه ٢١ :
وقوله ـ تعالى
ـ : (تُولِجُ اللَّيْلَ فِي
النَّهارِ وَتُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ
الصفحه ٢٨ : الأمين ؛ جبرئيل ـ عليه
السّلام ـ أن ينفخ في جيب درع أمّه ، فحملت. (٦) وقيل : إنّما سمّي روحه ، (٧) لأنّ