الصفحه ١١٦ :
كان في الدّنيا يأكل مال اليتيم ظلما (١).
قوله ـ تعالى ـ
: (وَآتُوا النِّساءَ
صَدُقاتِهِنَّ
الصفحه ١٦٠ :
قال ابن جريج (١) : نزلت هذه الآية في ردّ مفتاح البيت (٢) الحرام إلى
عثمان بن طلحة بن شيبة ، وكان
الصفحه ٢١٨ : اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً ،
أَنْ يُقَتَّلُوا. أَوْ يُصَلَّبُوا. أَوْ
الصفحه ٢٤٧ :
يقيمون (١) فيها لمناسكهم وعباداتهم (٢) الّتي أمركم (٣) الله ـ تعالى
ـ بها.
ونصيب «قياما»
على
الصفحه ٢٧٠ :
إعراضهم] (١) عنك ، وتكذيبهم لك.
(فَإِنِ اسْتَطَعْتَ
أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الْأَرْضِ) ؛ أي
الصفحه ٢٧٣ : عنده من الأمطار والأرزاق
والأعمار والآجال ، وما يفعله ويحدثه في المستقبل.
(وَيَعْلَمُ ما فِي
الْبَرِّ
الصفحه ٣٧١ : .
فمسخهم الله
قردة وخنازير في الدّنيا ، ولهم في الآخرة عذاب عظيم (٩).
وقوله ـ تعالى
ـ (١٠) : (هُوَ
الصفحه ١٢ : النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ في أوّل البقرة : «الم»
فزع إليه حيي بن أخطب اليهوديّ وأصحابه ، فجاؤوه
الصفحه ٢٠ :
نزلت هذه الآية
في رجل شريف وامرأة ، من أهل خيبر ، فجر بها ، فكرهوا حكم الله بالرّجم. (١) [فقال
الصفحه ٢٦ : ) ؛ يريد : في العبادة.
(وَكَفَّلَها
زَكَرِيَّا) ؛ أي : ضمّها إليه. وكانت أمّها قد ماتت ، وخالتها عند
الصفحه ٦٣ :
هذا المثل ضربه
الله ـ تعالى ـ للمنافقين في أعمالهم [في الدّنيا ؛] (١) كمثل زرع
أهلكته ريح باردة
الصفحه ٩٠ : ورائهم.
__________________
(١) ليس في ج.
(٢) ليس في ج.+
الآية في آل عمران (٣) / ١٦٥.
(٣) ليس في
الصفحه ٩١ :
فخالفوا أمره ،
وطمعوا في النّهب ، وآثروا الغنيمة في العاجلة ، ولم يفكّروا في عاقبة ذلك.
ففارقوا
الصفحه ٩٤ :
وقوله ـ تعالى
ـ : (وَلا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً ، بَلْ أَحْيا
الصفحه ١٠٤ : نزلت في النّجاشيّ وأصحابه الّذين أسلموا ، وقدموا مع جعفر بن أبي طالب وحسن
إسلامهم ، ولم يشاهدوا النّبيّ