الصفحه ٣٠٣ : ) ؛ يريد : المخّ. وحرّم عليهم كلّ ذي خفّ ، لتحريم
إسرائيل على نفسه ذلك.
وروي في
أخبارنا عنهم ـ عليهم
الصفحه ٣٠٥ : ، جعفر بن محمّد
__________________
(١) أ ، ينسبوا.
(٢) ليس في أ.
(٣) أ : مجيرة.
(٤) إلى هنا ليس
الصفحه ٣٠٨ : كان
يشركنا فيها فيلحقه
ما كان (٢) يلحقنا من
لائم فيها
أو لم يكن
لإلهي في
الصفحه ٣١٢ :
عن الظّلم في العقوبة على تركه.
قوله ـ تعالى ـ
: (إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ
الْعِقابِ) ؛ يريد : لمن
الصفحه ٣١٥ : السّنّ.
وسؤال تخضيض ،
وفيه معنى الأمر ؛ كقوله : هلّا تقم و (٤) تضرب ؛ أي : قم وأضرب.
وسؤال تقرير
الصفحه ٣١٧ : فَسَجَدُوا) :
السّجود في هذه
الآية تكرمة لآدم ، وعبادة لله ـ تعالى.
وقال أبو عليّ
: أمروا أن يجعلوه قبله
الصفحه ٣٢٢ : .
(فَدَلَّاهُما
بِغُرُورٍ) : وذلك حيث حلف لهما ، أنّكما إذا (٣) أكلتما من هذه
الشّجرة كنتما مع (٤) الملائكة في
الصفحه ٣٢٣ : يقصد آدم وحوّاء بالتّناول من الشّجرة القبول من
إبليس ، بل قصدا شهوة نفسيهما (٣). لأنّ هذا سبق في علمه
الصفحه ٣٢٤ : رَبُّهُما
: أَلَمْ أَنْهَكُما عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ؟)] (٢).
واختلف
المفسّرون في الشّجرة الّتي وقع
الصفحه ٣٣٢ : (١٠)
__________________
(١) ليس في ب.
(٢) ب زيادة :
والمرأة.
(٣) ب : و.
(٤) ليس في
الصفحه ٣٣٦ : (٢).
وقيل : «الأعراف»
سور الجنان (٣).
واختلف
المفسّرون في الّذين يقفون على الأعراف :
فقال قوم :
فضلا
الصفحه ٣٤٥ :
شُعَيْباً إِنَّكُمْ إِذاً لَخاسِرُونَ (٩٠))
(فَأَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ) بالكرب (٣).
(فَأَصْبَحُوا فِي
الصفحه ٣٥٣ :
(قالَ
(١) رَبِّ أَرِنِي
أَنْظُرْ إِلَيْكَ. قالَ لَنْ تَرانِي) و «لن» لنفي الأبد في كلام العرب
الصفحه ٣٦١ : ،
وباستخلاف (١٤)
__________________
(١) ب زيادة :
عليهم.
(٢) ليس في ب.
(٣) أ ، ب زيادة :
أي.
(٤) ليس
الصفحه ٣٦٣ : على بني إسرائيل من
الرّجفة والصّاعقة.
و «الفتنة»
العذاب ، في كلام الله ولغة العرب. قال الله ـ تعالى