الصفحه ١٤٢ : كان سنّتهم في النّكاح.
وكان بعضهم
يأتي إلى (٤) المرأة الحرّة أو الأمة سرّا (٥) فيقول لها :
خادنيني
الصفحه ١٥٠ :
(وَاهْجُرُوهُنَّ فِي
الْمَضاجِعِ) ؛ يريد : بترك الكلام.
[وقيل :] (١) بإدارة الوجه
عنهنّ ، عند
الصفحه ١٥١ : ) ؛ يعني : البعيد.
(وَالصَّاحِبِ
بِالْجَنْبِ) : عطف (٢) ـ أيضا ـ على ذلك.
قيل : هو
الرّفيق في السّفر
الصفحه ١٦٧ : ـ : أنّه لم يأذن في قتله عمدا على حال
من غير استحقاق.
وقال بعض
المفسّرين : «إلّا» هاهنا ، بمعنى : لكن
الصفحه ١٧٣ : لقلّته ، أمرهم بالصّلاة فرادى على دوابّهم. ويؤمّون (١) بالرّكوع ،
ويسجدون على قرابيس سروجهم. ويتوجّهون في
الصفحه ١٨٦ : النّاس» ، نزل بمكّة. وما أتي (٦) فيه «يا أيّها
الّذين آمنوا» ، نزل (٧) بالمدينة
الصفحه ١٩٥ :
وكانوا يفعلون
ذلك في المجاعات والأوقات الباردة (١) والمجدبة ، وعلى الشّرب. وثمن الجزور على من لا
الصفحه ٢٢٤ : ، والذّكر ، والصّلب ، وعين الأعور خلقة ، والعقل إذا
ضربه أو أفزعه فذهب به.
وما في الإنسان
منه (١) اثنان
الصفحه ٢٣٤ : النَّاسِ) ؛ أي : يمنعك من أذاهم (٥).
روي عن ابن
عبّاس : أنّ السّبب في هذه الآية ونزولها على النّبيّ
الصفحه ٢٤٨ : تَسُؤْكُمْ) :
قيل : السّبب
في ذلك ، أنّه لمّا نزل على النّبيّ ـ عليه السّلام ـ قوله ـ تعالى ـ : (وَلِلَّهِ
الصفحه ٢٦٩ :
ولا (١) تركنا شيئا ممّا يحتاج المكلّفون إليه ، إلّا ذكرناه في
القرآن العزيز (٢)] (٣).
وقوله
الصفحه ٢٧٨ : : شياطين
الجنّ (١).
«استهوته» ذهبت
بعقله ، فأصرّ على الكفر.
وقيل : نزلت
هذه الآية في عبد الرّحمن بن أبي
الصفحه ٢٨٣ : ـ لم يقل ذلك في زمان مهلة النّظر ، ولا على وجه الشّك
والاستفهام ؛ لأنّه (٢) كان عالما بالله ـ تعالى
الصفحه ٢٨٦ :
فنزل فصلّى
فيه. ثمّ صعد إلى السّماء ، ثمّ عرضت عليه الجنّة والنّار. وصعد إلى السّماوات
السّبع
الصفحه ٢٩٠ :
على بعض في أحسن تنضيد (١).
قوله ـ تعالى ـ
: (وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ
طَلْعِها قِنْوانٌ دانِيَةٌ