الصفحه ٣٢٠ : خَلْفِهِمْ) ؛ أي : من قبل الآخرة ، فأشغلهم (٩) عن الأعمال
الصّالحة بما فيها من المشاقّ ، وأنّه لا حساب هناك
الصفحه ٣٢٥ : واستعمالهم ذلك في الواحد
والجمع ؛ وعنى ـ سبحانه ـ بذلك (١) : آدم وحوّاء وإبليس والحيّة (٢).
وقوله ـ تعالى
الصفحه ٣٢٨ : ، الّذين رأى صورهم مكتوبة
على سرادق العرش أن يقبل توبته عن خطيئته ، فأجيب في (٦) ذلك المكان (٧).
وقوله
الصفحه ٣٣٨ :
قوله ـ تعالى ـ
: (فَالْيَوْمَ
نَنْساهُمْ ؛ كَما نَسُوا لِقاءَ يَوْمِهِمْ هذا) ؛ أي : نتركهم في
الصفحه ٣٤٨ : ] هو السّوس الّذي (٨) في الحنطة (٩).
وقال أبو عبيدة
: هو الحمنان ؛ يعني (١٠) : كبار القراد. واحده
الصفحه ٣٥٦ : سبحانه (٤) فيها
التّوراة. واختلف فيها :
فقال قوم :
كانت سبعة (٥).
وقال قوم :
كانت سبعين (٦).
وقيل
الصفحه ٣٥٨ : (٨) من قوم يعبدون البقر ، وكان صائغا فعمله (٩) لهم (١٠) صنما على هيئة
العجل. واختلف العلماء في كيفيّة
الصفحه ٣٧٣ :
صالِحاً ، جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ فِيما آتاهُما).
قال الطّوسيّ ـ
رحمه الله ـ : الكنايات كلّها في هذه الآية
الصفحه ٣٧٥ :
جهوريّ ، ولا يكنّونه ولا يخاطبونه بالنّبوّة والرّسالة ، قال الله ـ تعالى ـ في
حقّهم : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٩ : وآله ـ في حياته
خاصّة ، وهي لمن قام مقامه من (١٠) بعده [من آله] (١١) ـ عليهم السّلام ـ.
وهي (١٢) كلّ
الصفحه ٣٨١ : به في طريقه فيغنمه من غير الجهة الّتي قصد لها.
و «الفضول» ما
كان يفضل بعد القسمة يكون له ـ أيضا
الصفحه ٣٨٨ : وسلّم ـ أخذ كفّا من الحصى فرمى به الكفّار ، وقال
: شاهت الوجوه. وأخذت الملائكة الحصى فرمته في وجوه القوم
الصفحه ٣٩٠ : ذلك ،
فنضرهم الله ـ تعالى ـ (٦) بالملائكة ، وألقى الرّعب في قلوبهم (٧).
قوله ـ تعالى ـ
: (إِنَّ
الصفحه ٣٩٥ :
فقال لهم (١) : هو الذّبح.
ثمّ إنّه ندم
على ما فرط منه ، وقال في نفسه : خنت الله ورسوله.
[ثمّ
الصفحه ٧ :
وأعمارهم وآجالهم وثوابهم (٢).
وروي في
الأخبار ، أنّ «الحيّ القيّوم» هو اسم الله الأعظم ، الّذي دعا به آصف