الصفحه ٢٠٥ :
اقصدوا ترابا طاهرا (١) مباحا لتيمّمكم. وقد مضى ذكر صفة التّيمّم عن الوضوء
والغسل في سورة النّسا
الصفحه ٢٠٩ : محمّد في الرّجم ، واقبلوا منه الجلد (٨).
__________________
(١) ب : أ فيها.
(٢) ليس في
الصفحه ٢١٦ : : أطاعته نفسه ، وزيّنت (٢) له ذلك (٣) (فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخاسِرِينَ) (٣٠) : في الدّنيا والآخرة
الصفحه ٢٢٨ :
طريقتهم وسنّتهم وحكمهم ، في وجوب اللّعنة عليهم والبراءة منهم (١).
وقوله ـ تعالى
ـ : (فَتَرَى
الصفحه ٢٢٩ :
ـ عليه السّلام ـ (١).
وفي رواية ، عن
ابن عبّاس ـ رحمه الله ـ : أنّ هذه الآية نزلت في الّذين
الصفحه ٢٤٣ : ـ تعالى ـ
: (وَمَنْ قَتَلَهُ
مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً) ؛ يعني : الصّيد في حال الإحرام ، مع نسيانه في حال
قتله
الصفحه ٢٤٦ :
ـ : (عَفَا اللهُ عَمَّا
سَلَفَ).
قيل : يعني :
قبل التّحريم ، فإنّه لا كفّارة عليه فيه (٤).
وقوله ـ تعالى
الصفحه ٢٥٣ : العزيز عليه ـ عليه السّلام ـ ولم
ينسخ منها شيء. روي هذا في أخبارنا عن أئمّتنا ـ عليهم السّلام
الصفحه ٢٦٠ : ـ عليه السّلام ـ دون أمّه ، لأنّهم لم يدّعوا فيها الإلهيّة؟
قيل : إنّما
قال ذلك على أحد عادة العرب
الصفحه ٢٦٣ : : قولوا : «الحمد لله» وخرج
الكلام مخرج الخبر ، والمراد به : الأمر ؛ أي : فاحمدوه (١) واشكروه.
وقد مضى في
الصفحه ٢٧١ : . ولكنّه إلى الله ـ تعالى ـ
وهو واقع بكم في الدّنيا والآخرة ، فلا يغرّكم تأخيره] (٣)
وقوله ـ تعالى
الصفحه ٢٨١ : قبل ذلك؟
قيل : لأنّ (١) أمّه ولدته في
مغارة ، خوفا (٢) من نمرود [بن كنعان] (٣). لأنّه قيل (٤) : كان
الصفحه ٣٠٦ :
الصّادق ـ عليهما السّلام ـ لأسأله عن [مسائل في] (١) نفسي ،
فالتمست الدّخول عليه ، فعرفت أنّه نائم
الصفحه ٣١١ :
قوله ـ تعالى ـ
: ([قُلْ] إِنَّ صَلاتِي
وَنُسُكِي) :
قال (١) : فيه أقوال
ثلاثة :
قال سعيد بن
الصفحه ٣١٤ :
(فَلا يَكُنْ فِي
صَدْرِكَ حَرَجٌ [مِنْهُ]) ؛ أي : ضيق من التّكذيب لك ، فقد كذّب من كان قبلك من