الصفحه ٥٩ : : أكفرتم بعد إيمانكم (٢)».
وقال مقاتل :
نزلت في اليهود ، يقال لهم : أكفرتم بعد تصديقكم بما جاء في
الصفحه ٦١ :
ضرب على الغنيّ
في كلّ سنة أربعة دنانير وثمانيه قراريط ، وعلى المتوسّط دينارين وأربعة قراريط ،
وعلى
الصفحه ٧١ : . ويدخل في
ذلك ، الغمزة واللّمسة والقبلة.
وقوله ـ تعالى
ـ : [ذكروا الله] ؛ أي : خافوا عقابه ووعيده
الصفحه ٧٥ : على المسلمين.
و «هبل» هو
الصّنم الكبير الّذي كان على الكعبة في الجاهليّة ، وحوله الأصنام الصّغار
الصفحه ٧٩ : (٢) الله [عنه ـ عن]
(٣) النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ خرج حتّى نزل الشّعب من (٤) أحد ، في
سبعمائة فارس
الصفحه ٨٥ : .
قال : وفشا في
النّاس أنّ النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ قتل ، فجعل بعض المسلمين يقول : ليت
لنا رسولا
الصفحه ١١٥ : بينهنّ في
القسمة ، فانكحوا واحدة.
(أَوْ ما مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ)] (٢). (ذلِكَ أَدْنى أَلَّا
تَعُولُوا
الصفحه ١١٩ : لا حظّ لهما في المنع. ويترتّبون الأقرب فالأقرب. وكذا سبيل ولد الإخوة
والأخوات. وكلّ من يتقرّب [بغيره
الصفحه ١٢٠ : ، الذّكر [والأنثى فيه
سواء.
والسّدس : فرض
كلّ واحد من الأبوين مع الولد وولد الولد وإن سفل ، وفرض الأمّ مع
الصفحه ١٢٧ :
هذا آخر كلام
الطّوسيّ ـ رحمه الله ـ (١). وقد مضى في تفسير سورة البقرة مثل هذا من كلامه ـ رحمه
الله
الصفحه ١٤٦ : : أنّ الكبائر كلّما أوعد الله ـ تعالى ـ عليه النّار في الآخرة ، والحدّ في
الدّنيا (٥).
وفي رواية أخرى
الصفحه ١٥٩ : الصَّالِحاتِ ، سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ ، خالِدِينَ فِيها أَبَداً. لَهُمْ
الصفحه ١٧٨ :
التّسوية فيه (١) بين الزّوجات.
قوله ـ تعالى ـ
: (وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ
تُعْرِضُوا) ؛ يعني : في
الصفحه ٢٠٠ : هذه الآية في محصنات أهل الذّمّة ، فرح نساء أهل الكتاب. وقلن : رضي
الله عنّا. فأنزل الله على نبيّه
الصفحه ٢٠٢ : العظمين النّاتئين في وسط القدم بنداوة الوضوء. ثمّ قال : هذا وضوء ،
لا يقبل الله (١١) الصّلاة إلّا به (١٢