الصفحه ٢٧٤ : .] (٢) وقيل : «اليابس» الحجر (٣).
(إِلَّا فِي كِتابٍ
مُبِينٍ) (٥٩) ؛ يعني : في اللّوح المحفوظ ، الّذي يحتوي
الصفحه ٣٠٧ : سمعت ، فعه (٢). إنّها لا تخلوا (٣) من ثلاثة أوجه : إمّا أن تكون من الله على انفراده ، أو
تكون من الله
الصفحه ٥٥ :
الخبر. (١)
وقوله ـ تعالى
ـ : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ ، مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ
الصفحه ١٦٦ : .
وجاء في الخبر
عن النّبيّ ـ عليه السلام ـ [أنّه سئل عن ذلك ، فقال : هو الرّدّ للسّلام ، والبرّ
الصفحه ٨٦ : وأمّهاتنا ، أتانا الخبر بأنّك قتلت فرعبت قلوبنا
فولّينا مدبرين.
فأنزل الله
عليه الآية : [وما محمّد إلّا
الصفحه ٣١٨ :
طين» (١).
وقد استدل بعض
أصحابنا ، على إبطال القياس في الأحكام الشّرعيّة بهذا الخبر.
وروي أنّه
الصفحه ١٣٤ :
روى القولين
أصحابنا ، القول الأوّل والثّاني ، وهو الأكثر في الرّواية.
وأن يكون
اللّبن لبعل واحد
الصفحه ٢٣١ :
ويقوّي هذا
التّفسير (١) ـ أيضا ـ خبر الراية في فتح خيبر. وكان النّبيّ ـ عليه
السّلام ـ قد نفد
الصفحه ١٧٧ :
روي : أنّ
السّبب في هذه الآية ، أنّ مسلمة (١) الأنصاريّ طلّق امرأته بسبب تزويجه بجارية شابة. فقالت
الصفحه ١٢٢ : ،
والقيام بأمرهم. يقول ـ سبحانه ـ : إن خفتم فوت حقّ أولادكم ، إذا تركتموهم بعدكم
، فخافوا في حقّ اليتيم
الصفحه ١٩١ : .
(أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ
الْمَسْجِدِ الْحَرامِ ، أَنْ تَعْتَدُوا) ؛ [يريد : أن تعتدوا] (٢) على من حجّ
إليه
الصفحه ٢٩٤ : الكفر. لا يستويان عند الله ، والنّاس ـ أيضا
ـ.
وروى (١) : أنّ السّبب
في نزول هذه الآية ، أنّ أبا جهل
الصفحه ٢٠٨ :
قوله ـ تعالى ـ
: (يا أَهْلَ الْكِتابِ) ؛ يعني : اليهود.
و «الكتاب»
هاهنا : التّوراة.
(قَدْ جا
الصفحه ٧٢ : أخاه
الأنصاريّ بزوجته ، (٢) [أن (٣) ينفق عليها ويطّلع على أحوالها. فراودها الأنصاريّ] (٤) يوما على
الصفحه ١٤٦ : : أنّ الكبائر كلّما أوعد الله ـ تعالى ـ عليه النّار في الآخرة ، والحدّ في
الدّنيا (٥).
وفي رواية أخرى