الصفحه ١٣ :
وقد روي عن ابن
عبّاس ـ رحمه الله ـ أنّه قال : والله ، ما أوجب علينا حفظ القرآن ولا تلاوته ،
إلّا
الصفحه ١٨ :
وجميع الكتب
أنزلت في شهر رمضان (١).
وروي عن ابن
عبّاس ـ رحمه الله ـ أنّه قال : نزل القرآن إلى
الصفحه ٤٢ : .
فقال أصحاب
النّبيّ ـ عليه السّلام ـ : ما نبالي ، حسبنا الله ونعم الوكيل.
فأنزل الله ـ تعالى
ـ على
الصفحه ٦٧ :
تفسير
سورة
الفاتحة
هي مكّية ، بلا
خلاف. وهي سبع آيات.
روي عن النّبيّ
ـ صلّى الله عليه
الصفحه ٢١٨ :
وقوله ـ تعالى
ـ : (صِبْغَةَ اللهِ.
وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً) ؛ أي : دين الله.
ونصب
الصفحه ٣١٥ :
وقال وهب بن
منبه : أحياهم الله بدعاء شمويل بن هلقايا (١).
وقال قتادة :
أحياهم الله بدعاء يوشع بن
الصفحه ٦ :
والنّباهة والتّحقيق والإخاء ، فأجرينا الكلام بيننا في كتاب الله ـ تعالى
ـ واحتوائه على كلّ أدب
الصفحه ١٧ :
الله عليه وآله ـ (١).
وعن أبي ذرّ ـ رضي
الله عنه ـ قال : سألت النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ :
كم
الصفحه ٤١ :
ابعث إلينا أبا لبابة لنستشيره (١) فبعثه إليهم ، فقالوا له : يا أبا لبابة] (٢) لقد حاصرنا
محمّد
الصفحه ٤٩ : لَيْلَةَ الصِّيامِ الرَّفَثُ
إِلى نِسائِكُمْ) (٢).
وقال النّبيّ [ـ
صلّى الله عليه وآله ـ] (٣) إنّ الله
الصفحه ١١١ :
وقال الضّحّاك
: الإيمان بالله وأنبيائه ورسله وآل محمّد (١) [ـ عليهم السّلام ـ] (٢).
وقال ابن
الصفحه ١٩٩ :
وقال الكلبيّ :
نزلت الآية في كفّار مكّة ، حين منعوا النّبيّ [ـ صلّى الله عليه وآله ـ] (١) وأصحابه
الصفحه ٢٢٠ :
وقوله ـ تعالى
ـ : (وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللهِ) ؛ يريد :
ومن
الصفحه ٢٢٢ :
قومهم إلى النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ (١) فقالوا : يا
رسول الله! توفّي إخواننا وهم يصلّون إلى
الصفحه ٣٣٩ :
فلمّا أحياه الله ـ تعالى ـ بعد مائة عام في مثل اليوم الّذي أماته فيه رأى
ولده شيخا ابن مائة سنة