الصفحه ٦٢ : ؛ البرّ والفاجر.
ومعنى (الرَّحِيمِ) : الرّاحم.
وعن ابن عبّاس
ـ رحمه الله ـ أنّه قال : هما اسمان لله
الصفحه ٧٣ : (٣) زمانهم
بأشياء.
وقال الضّحّاك
: «العالمين» : جميع ما خلق الله (٤) ـ سبحانه (٥) وتعالى (٦) ـ.
وقال أبو
الصفحه ١٩٨ : :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ) قيل : هو عامّ (٣).
وقال
الصفحه ١٣٧ :
وقيل : كان
اسمه : الوليد بن (١) مصعب (٢).
وقيل : اسمه :
قابوس (٣).
وقوله ـ تعالى
الصفحه ١٨٠ : وعصيّهم. وكان للسّحرة شيخ أعمى ، اسمه حطحط
(٥) ، فقال لهم (٦) : ما الّذي فعل موسى؟ فحكوا له حكايته.
فقال
الصفحه ٢٢٥ : «كبيرة»
لأنّها خبر «كان» واسمها مضمر فيها (٧).
وقوله ـ تعالى
ـ : (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ
بِشَيْءٍ مِنَ
الصفحه ٧٢ : ذي روح دبّ.
وقيل : «العالم»
: اسم لجميع ما حواه الفلك.
وقال أبو
العالية : «العالمين» ، ثمانية عشر
الصفحه ٦٩ :
وروي عن
الصّادق ـ عليه السّلام ـ أنّه قال في تفسير (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) : «البا
الصفحه ١١ :
وأحوال القيامة ، من البعث والنّشور وما يتبع ذلك ، الّذي أطلعهم نبيّه (١) ، عليه (٢) ، عن الله
الصفحه ٢٠١ :
وقيل : طاعة
الله (١).
وروي عن ابن
عبّاس ـ رحمه الله ـ : أنّ أوّل ما نسخ من القرآن ، شأن القبلة
الصفحه ٢٩٨ :
إلى اليمين. وبه قال ابن عبّاس ومجاهد والرّبيع (١).
وثالثها ـ قيل
: لا تجعلوا اليمين بالله
الصفحه ٣٤٤ : إلى الرّيش. وقيل له : هكذا يحيي الله الموتى ،
إنّه على كلّ (١) شيء قدير (٢).
وقوله ـ تعالى
الصفحه ٤٧ :
عليه السّلام ـ فسأله عن الكفّارة.
فقال له : أعتق
رقبة.
فقال : لا أجد.
فقال (١) : فصيام شهرين
الصفحه ٩٣ :
اللهُ
قُلُوبَهُمْ)
(١) وكقوله : (فَلَمَّا زاغُوا
أَزاغَ اللهُ قُلُوبَهُمْ) (٢).
وقوله ـ تعالى
الصفحه ٢٥٢ : أمّة نبيّنا ـ عليه السّلام ـ (٣).
قال الطّوسيّ ـ
رحمه الله ـ : وكلّ من أوجب القضاء بنفس السّفر والمرض