الصفحه ١١٤ :
لِلْمَلائِكَةِ) :
[الكلبيّ
والزّجّاج] (٧) ؛ أي (٨) : اذكر ، يا محمّد (٩) ، حين قال ربّك للملائكة (١٠).
وقال
الصفحه ١٢٥ : إبليس حيث أكلا
منها ، وإنّما قصدا شهوة نفسيهما (٥).
وروي عن جعفر
بن محمّد ـ عليهما السّلام ـ أنّه قال
الصفحه ١٢٦ : أبي عن حمدان بن سليمان النيسابوري ، عن علي
بن محمد بن الجهم ، قال : حضرت مجلس المأمون وعنده الرضا علي
الصفحه ١٢٨ : وعلّمها إيّاه (٨) جبرائيل ـ عليه
السّلام ـ هي : محمّد وعليّ والحسن والحسين ـ عليهم السّلام ـ. فسألا الله
الصفحه ١٣١ : ؛ مثل : حيّ (٣) بن أخطب وكعب
بن الأشرف وأمثالهما ، كان لهم مأكلة من اليهود ، على كتمان صفة محمّد ـ صلّى
الصفحه ١٤٢ : ، الّذي يأتي به محمّد ـ صلّى
الله عليه وآله وسلّم ـ (٥).
وقوله ـ تعالى
ـ : (فَتُوبُوا إِلى بارِئِكُمْ
الصفحه ١٤٣ : عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ
الرَّحِيمُ (٥٤)).
(٤) تفسير الطبري ١
/ ٢٣١ ، نقلا عن محمد بن إسحاق
الصفحه ١٥٢ : ] (٤) ؛ يعني : اليهود ، لعنهم عيسى ومحمّد ـ عليهما السّلام
ـ (٥).
قوله ـ تعالى ـ
: (وَيَقْتُلُونَ
الصفحه ١٥٦ : الجبل عليهم ، أنّهم لمّا امتنعوا من أخذ الكتاب ، لما فيه من صفة
محمّد ـ عليه السّلام ـ والبشارة به ونعته
الصفحه ١٦٩ : الكلبيّ ،
في معنى الآية : قولوا قولا حسنا (٥) صدقا في صفة محمّد ـ
__________________
(١) ج : بهم
الصفحه ١٧٢ : لا تَهْوى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ) ؛ مثل : عيسى ومحمّد.
(وَفَرِيقاً
الصفحه ١٧٤ :
__________________
(١) ب : فقهرتهم.
(٢) د ، م : بحقّ
محمّد النبيّ.+ ب : بحقّ هذا النبيّ.
(٣) أ : عليه
السّلام.+ ليس في
الصفحه ١٨٢ : بن تميم القرشي ، عن أبيه ، عن أحمد بن عليّ الأنصاري ، عن عليّ
بن محمّد بن الجهم ، قال : فقال الرّضا
الصفحه ٢٠٤ : (٣).
وقال مقاتل :
كانوا يقرّون ببعث محمّد (٤) ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ وصفته لا يخونونه (٥).
وقال
الصفحه ٢٢٠ : أظلم من (١) اليهود وأحبارهم
، الّذين كتموا ما علموه من أمر محمّد ـ صلّى الله عليه وآله ـ وصفته والكتاب