الصفحه ٣٩ :
الْمُعْصِراتِ ماءً ثَجَّاجاً) (٥)؟
وقال الصّادق ؛
جعفر بن محمّد ـ عليهما السّلام ـ : نزلت هذه الآية هكذا قوله
الصفحه ٤١ :
ابعث إلينا أبا لبابة لنستشيره (١) فبعثه إليهم ، فقالوا له : يا أبا لبابة] (٢) لقد حاصرنا
محمّد
الصفحه ٤٨ :
وأمّا ما
تأويله بعد تنزيله ، فكأخبار القيامة والرّجعة والنّشور وخروج القائم من آل محمّد
ـ عليهم
الصفحه ٥٠ : مِنْهُ بِالْيَمِينِ) (١٠) ؛ أي : أخبرهم بذلك ، يا محمّد ؛ وكقوله : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ
الصفحه ٦٧ : ـ. تفسير
العياشي ١ / ٢٠ ح ٩ ، وعنه البحار ٩٢ / ٢٣٧ ح ٣٣ ، والبرهان ١ / ٤٢ ح ٢٠.
وروى محمد بن خلّاد
الصفحه ٦٩ : ح ٣
ونور الثقلين ١ / ٤ ح ٩.
(١) روى الكليني عن
عدّة من أصحابنا ، عن احمد بن محمّد بن خالد ، عن القاسم بن
الصفحه ٧٤ : الاسرار للميبدي ١ / ١٤ ـ ١٥+ روى العيّاشي عن محمد بن عليّ الحلبي عن أبي
عبد الله ـ عليه السّلام ـ أنّه كان
الصفحه ٧٥ : جبريل لمحمد ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ : قل : يا محمد ، إيّاك
نعبد ايّاك نوحد ونخاف ونرجو يا ربّنا لا غيرك
الصفحه ٨٢ : الحروف الّتي في أوائل السّور وضعت لتنبيه العرب :
أنّ هذا القرآن الّذي تحدّاكم به محمّد [ـ عليه السّلام
الصفحه ٨٥ : محمّد الدقّاق عن أحمد بن أبي عبد الله
الكوفي عن موسى بن عمران النخعيّ عن عمّه الحسين بن يزيد عن عليّ بن
الصفحه ٩١ : كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ)
(الحجر (١٥) / ٩٠ ـ ٩٥).
وما رواه العياشي عن زرارة
وحمران ومحمد بن مسلم عن
الصفحه ١٠٣ : ١
/ ١٢٧ نقلا عن ابن عبّاس.
(٤) روى الطبري عن
محمد بن سنان عن أبي عاصم عن شبيب عن عكرمة : (فَلا
الصفحه ١٠٤ :
(فَأْتُوا بِسُورَةٍ
مِنْ مِثْلِهِ) ؛ حقّ وصدق. لا باطل وكذب. لقولكم : هو من قبل محمّد ،
وأنّه
الصفحه ١٠٥ : : يا محمّد ، أخبر المؤمنين بما يسرّهم.
وسمّيت البشارة
، بشارة (٥) لأنّها تؤثّر (٦) في بشرة الوجه
الصفحه ١١٠ : عثمان عن محمد بن