الصفحه ١٠ : ومعالم الدّين والشّرع. ووجه تعرفه العرب بلغاتها ؛
وهو ما تواضعوا عليه (٤) وما اقتضاه لسانهم. ووجه لا
الصفحه ١٢ : المنبّهون على ما فيه
والمعيّنون (٢) للأحكام والأوامر والنّواهي فيه ، وهم سادات] (٣) العرب وأهل
اللّغة
الصفحه ٢٣ : ،
وسيّد العرب محمّد ، وسيّد الرّوم صهيب ، وسيّد الفرس سلمان ، وسيّد الحبشة بلال ،
وسيّد الجبال طور سينا
الصفحه ٤٠ : )
قال : الصدود في العربيّة الضحك. معاني الأخبار / ٢٢٠ وعنه نور الثقلين ٤ / ٦٠٩ ح
٧٠ وقال الطبرسي : معنى
الصفحه ٥٣ : ثُمَّ ما أَدْراكَ ما يَوْمُ الدِّينِ) (٢).
فإنّ القرآن
نزل بلسان العرب وطريقهم (٣) ومذهبهم في التّكرار
الصفحه ٨٢ : الحروف الّتي في أوائل السّور وضعت لتنبيه العرب :
أنّ هذا القرآن الّذي تحدّاكم به محمّد [ـ عليه السّلام
الصفحه ٩١ : (١).
وقال مقاتل :
نزلت في مشركي العرب ؛ الّذين كفروا وجحدوا الوحدانيّة ، وأنكروا البعث والرّسالة (٢).
وقيل
الصفحه ١٢٢ : : أحدهما أنّه من الجنس. والثّاني أنّه ليس من الجنس. وكلاهما
تكلّمت بهما (١) العرب.
وقوله ـ تعالى
الصفحه ١٥٥ : موسى ـ عليه السّلام ـ (٤).
و «الطّور» في
كلام العرب : كلّ جبل ينبت.
وقال مجاهد : «الطّور»
الجبل
الصفحه ١٧٦ : : مشركي العرب.
وقوله ـ تعالى
ـ : (يَوَدُّ أَحَدُهُمْ ،
لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ) :
الكلبيّ : «ألف
الصفحه ١٨٠ : (٨).
و (٩) الكسائيّ حكى
عن بعض العرب ، أنّه يصرف جميع ما لا ينصرف.
__________________
(١) طه (٢٠) / ٦٦
الصفحه ١٨١ :
وإذا صحّ ذلك ، حملناه على أنّه لغة لبعض العرب (١).
وأجمع النّحاة
، على أنّ «هاروت» و «ماروت
الصفحه ٢٠٢ : والنّصارى ومشركي العرب ، فنزّه ـ سبحانه وتعالى ـ نفسه (٤).
الكلبيّ ومقاتل
قالا : نزّه نفسه عن الولد
الصفحه ٢١٤ : ] ـ (٩) (إِلهاً واحِداً) منهم. فطابت نفسه عنهم (١٠).
وقال السّديّ :
«إسماعيل» كان عمّ يعقوب ، والعرب تجعل العمّ
الصفحه ٢٢٢ : وغيّروه وبدّلوه
، فقالوا : يرسل إلى العرب خاصّة. لئلّا تبطل مأكلتهم من اليهود ، حتّى أنّ عبد
الله بن سلام