الصفحه ٢٤٧ : قتيله. لسان العرب ١١ / ٤١٤ مادّة «طول».
(٧) من هنا ليس في «ب»
إلى موضع نذكره ـ إن شاء الله تعالى ـ.
الصفحه ٢٦٣ : ) /
٤٠.
(٢) لعمرو بن كلثوم.
تفسير أبي الفتوح ٢ / ٩٥ : لسان العرب ٣ / ١٧٧ مادّة «رشد».
(٣) ليس في
الصفحه ٢٨٣ : السّديّ :
أنّ هذه الآية منسوخة ، بآية الزّكاة (٧).
__________________
(١) تفسير الطبري ٢
/ ١٩٤ ولسان
الصفحه ٢٨٧ : ).
__________________
(١) التبيان ٢ /
٢٠٧+ الآية في التوبة (٩) / ٥.
(٢) التبيان ٢ /
٢٠٧.
(٣) القينة : الأمة
المغنّية. لسان العرب
الصفحه ٢٥ : قول العرب : قرأت الماء في الحوض
؛ أي : جمعته. ومنه اشتقاق القرية ، لاجتماع النّاس بها. وكذلك اشتقاق
الصفحه ٢٩ : وأئمّة
اللّغة
ومتكلّمي أصول الفقه
فحقيقة «الأمر»
عند أهل اللّسان هو قول القائل لمن هو دونه في الرّتبة
الصفحه ٣٠ :
وحقيقة «النّهي»
عند أهل اللّسان ، هو قول القائل لمن هو دونه في الرّتبة : لا تفعل. وما في معنى
ذلك
الصفحه ٨٤ : (١)
أي : أنا الّذي
سمعتني وعرفتني.
وقال بعض
المفسّرين : «ذلك الكتاب» ؛ يريد : الّذي وعدتم به على لسان
الصفحه ١٧٨ : تتلوا
الشّياطين.
قال الكلبيّ :
إنّ الشّياطين كانوا قد كتبوا السّحر والنّارنجيّات على لسان آصف بن برخيا
الصفحه ٢٨٤ : ) :
«وعسى» ، عند
أهل اللّسان ، مثل «كاد» و «قرب». وجاءت في كلام الله ـ تعالى ـ بمعنى الوقوع.
وكذلك (٦) «لعلّ
الصفحه ٢٨٩ : الموسويّ ـ قدّس الله روحه ـ :
«الخمر» لم تزل محرّمة على لسان كلّ نبيّ ، ولم تحلّ لأحد في الدّنيا ولا في
الصفحه ٢٩٨ : ، في هذه الآية :
فقال ابن عبّاس
[ـ رحمه الله ـ] (٤) وعائشة : هو ما يجري على عادة اللّسان ، من قول
الصفحه ١١ : بشار عن مؤمل عن سفيان عن أبي الزناد قال : قال ابن عبّاس : التفسير على
أربعة أوجه : وجه تعرفه العرب من
الصفحه ٢١٢ :
وهو أوّل من عبد الأصنام في العرب ، وبحّر البحيرة ، وسيّب السّائبة (١).
وقوله ـ تعالى
الصفحه ٢٤٨ : كلام العرب ما هو أفصح منها في معناها ، قولهم
: القتل أنفى للقتل.
وقد رويت هذه
الكلمات لأمير المؤمنين