الصفحه ٣٤٢ : الهَنَ إنَّما يُطْلَقُ على فَرْجِ المرْأَةِ فقط ،
والصَّحِيحُ الإطْلاقُ ؛ ومنه الحديثُ : «أَعُوذُ بكَ مِن
الصفحه ٩٢ : ؛ أَي
ضَرَبَه بها ، أَو جاءَهُ مِن خَلْف فضَرَبَ بها
قَفاهُ ؛ ومنه حديثُ
ابنِ عُمر : «أَخَذَ المِسْحاةَ
الصفحه ٢٢٠ : الناجِيَة نَواجٍ ؛ ومنه الحديثُ : «أَتَوْكَ على قُلُصٍ نَواجٍ أي مُسْرِعاتٍ.
وقَدْ تُطْلَقُ الناجِيَةُ على
الصفحه ٣٢٩ : واحِدَةً ؛ وأَمَّا الحديثُ : «مَنْ هَدَى زُقاقاً كانَ له مِثْلُ عِتْقِ رَقَبةٍ» ، فيُرْوَى
بالتّخْفيفِ مِن
الصفحه ٤٨ : اللّحْياني.
والفَرِيَّةُ : الأمْرُ العَظيمُ. وفي الحديثِ : «مَنْ أَفْرى الفِرَى» ، أَفْرَى : أَفْعَل
الصفحه ٢٦٩ : ، ج نِواءٌ ، كجائِعٍ وجِياعٍ ؛ ومنه حديثُ حَمْزةٌ :
أَلا يا حَمْزَ للشُّرُفِ النِّواءَ
أَي السِّمانُ
الصفحه ١٠٩ : : اخْتَصَّهُ لنَفْسِه.
والتَّقاوِي : تَزايُدُ الشُّركاءِ ، تَفاعلٌ من
القُوَّةِ. وفي حديثِ
ابنِ سِيرِيْن
الصفحه ١٥٤ : سِيدَه.
ولَغَا لَغْواً : تَكَلَّمَ ؛ ومنه الحديثُ : «مَنْ قالَ في الجُمعة صَهْ فقد لَغَا» ، أَي تَكلَّم
الصفحه ٢٢١ : ءً ، ككِتابٍ : سارَّهُ ، وأَصْلُه أن يَخْلو به في نَجْوَةٍ مِن الأرضِ ، كما تقدَّمَ قَرِيباً. وفي حديثِ
الصفحه ٣٤٤ :
هَنِين جَمْع
سَلامَةٍ ككُرَةٍ وكُرِينَ ؛ ومنه حديثُ الجنِّ : «فإذا هو بهَنِينٍ كأنَّهم الزُّطُّ» ، أَرادَ
الصفحه ٣٥٤ :
وباحَةً
خَوَّلَها عَقارا (١)
ومنه الحديثُ :
«هم يَدٌ على مَنْ سِواهم» ، أَي هم مُجْتَمعُونَ على
الصفحه ١٩٨ : : سأَلَهُ الإِملاءَ عليه ؛ ومنه
المُسْتَمْلِي للَّذِي
يَطْلبُ إمْلاءَ الحديثِ مِن شيْخٍ ؛ واشْتَهَرَ به أَبو
الصفحه ٢٢٦ : نَحْواً : قَصَدَه كانْتَحاهُ ؛ ومنه حديثُ حرامِ بنِ ملْحان : «فانْتَحَى له عامِرُ بنُ الطُّفَيْل فقَتَلَه
الصفحه ٢٤٧ : : سَرَّحْتُ شَعَرَها
فتَنَصَّتْ هي ؛ ومنه الحديثُ
: «فأَمَرها أن تنَصَّى وتَكْتَحِل» ، أَي
تَتَنَصَّى ؛ وبه
الصفحه ١٢١ : النِّساءِ.
وأَكْرَى الحديثَ اللَّيْلةَ : أَطالَهُ ؛ ومنه حديثُ ابنِ مَسْعودٍ : «كنّا عنْدَ النبيِّ