الصفحه ٤٤٤ : الحَشْوِ وبَيَّنْتُ الصَّوابَ بقَدْرِ
مَعْرفَتي ونَقَّيْته مِن التَّصْحيفِ والمُغَيَّر والخَطَأ
الصفحه ١٩٠ : الحديثُ : «ليسَ لكَ من مالِكَ إلَّا ما
تَصَدَّقْت فأَمْضَيْت» ، أَي أَنْفَذْت فيه عَطاءَك ولم تَتَوقَّفْ
الصفحه ٥٤ : : قوْلُه إلى القلزمِ تَصْحيفٌ من عبدِ العزيزِ ، أَي أَحَدُ رُواةِ
الحديثِ ، وإنَّما هو إلى القلمون.
قال
الصفحه ٢١ : عظي ، فلعلَّهما لُغتانِ ، أَو هذا تَصْحيفٌ منه.
ويقُولونَ :
اللهمَّ أَغْطِ على قَلْبِه : أَي أَغْشِ
الصفحه ١٤٧ : ولِخاءً.
قالَ الأزْهرِي
: هو بهذا المَعْنى تَصْحيفٌ من اللّيْث (٥) ؛ ونقلَهُ الصَّاغاني عن اللّيْث
الصفحه ٢٨٤ : ، الواحِدَةُ كغَنِيَّةٍ ، ولو قالَ بهاءٍ وَافَقَ اصْطِلاحَه : ومنه حديثُ أَبي
هُرَيْرَةَ : «لم يَشْغَلْني عن
الصفحه ٤٤٥ : ، والنِّسْبَة إلى التَّصْحيفِ والتَّحْريفِ
حتى يُعَاودَ الأُصولَ التي اسْتَخْرجْتَه منها والمآخِذَ التي أخذْتُ
الصفحه ٣٨٤ : : بَنُو حاء من جُشَمِ بنِ مَعْدِّ.
وفي حديثِ
أَنَس : «شفاعَتِي لأهْلِ الكبائِرِ مِن أُمَّتِي حتى حَكَمَ
الصفحه ١٥٠ : فقُلْت
اللَّذَيَّانِ واللَّذَيُّونَ.
* وممَّا
يُسْتدركُ عليه :
اللَّذْوَى :
فَعْلَى مِن اللَّذَّةِ
الصفحه ٣١١ : تَكَرَّر
ذِكْرُه في الآيةِ والحديثِ فمِن ذلكَ : المَوْلَى : المالِكُ مِن
وَلِيَه وَلايَةً إذا ملكَهُ
الصفحه ٢٩٩ : ، وأَمَّا الأَواعِي فجمْعُ الجَمْع.
وأَوْعاهُ وأَوْعَى عليه : قَتَّرَ عليه ؛ ومنه الحديثُ : «لا تُوعِي
الصفحه ٢٦٤ : وَجْهِ النَّمِيمةِ والإفْسادِ ، انتَهَى.
وفي الحديثِ : «ليسَ
بالكاذِبِ مَنْ أَصْلَح بينَ الناسِ فقالَ
الصفحه ١٣٨ : ءُ ولَولاءُ وشَصا صاءٌ ، مَمْدودةٌ كُلّها : الشدَّةُ
وتكونُ اللّأْواءُ من شدَّةِ المَرَضِ.
وفي الحديثِ
الصفحه ٢٩٨ : ؛ ومنه حديثُ
أَبي أَمامَةَ : «لا يُعَذِّبُ الله قَلْباً
وَعَى القُرْآنَ» ؛
قال ابنُ الأثير : أي عقلَه
الصفحه ١٣٤ : عن (٤) العُيونِ ؛ ومنه الحديثُ : أنَّه مَرَّ على أَبْوابِ دُورٍ
متسفلة (٥) ، فقالَ : أَكْمُوها