الصفحه ٣١٣ : نظرا
لطلب الكبير على الجلود المدبوغة في اوربا. ولهذا فأن ولاية البصرة لا تسهم الا
بثلاثة اعشار الكمية
الصفحه ٣١٩ : غالباً ما كان يظهر انها لا تصلح الا لان
تكون حطباً. وقد ادى تصدير عرق السوس الرديء إلى امريكا إلى هبوط
الصفحه ٣٢٠ :
هناك غير صالح
للاستعمال ولم يستطع المصدرون العراقيون الا بالكاد تغطية مصاريف جمع عرق السوس
ونقله
الصفحه ٣٢٢ : حتى الان تحتفظ بأهميتها كسوق عالمي لتجارة الصمغ ولا تذهب إلى امريكا
وفرنسا والمانيا بشكل مباشر الا
الصفحه ٣٢٥ : المنافسة الا بفضل رخص الاسعار. ولذلك فان كمية الصادر منه
تهبط على الفور عندما ترتفع اسعاره المحلية بسبب سو
الصفحه ٣٢٧ : هنا حيث وضع الرقم الخاص بمعدل العقد الأ،ل (١٨٩١ - ١٩٠٠)
محل الرقم الخاص بالعقد الثاني (١٩٠١ - ١٩١٠
الصفحه ٣٢٩ :
القادمين عن طريق البصرة. فحركة الزوار هذه لا يمكن الا ان تساعد على زيادة
استهلاك البضائع المستوردة فتؤثر
الصفحه ٣٣٣ : التدبير لم يكن مؤثراً
الا لوقت قصير لان الحمولة الاجمالية للبواخر الست باجمعها مع جنائبها لم تكن
تتعدى
الصفحه ٣٣٥ : تركه تحسن النقل النهري في بدايته ولا يمكن حساب المدى الذي سيبلغه الا في
السمتقبل.
وهناك إلى جانب هذه
الصفحه ٣٣٧ :
البنك العثماني لان
هذا الاخير لا يسلمها إلى صاحبها الا بعد ان يدفع هذا الاخير قيمة الفواتير ، كما
الصفحه ٣٣٨ : رأس
المال من جهة ومن الجهة الاخرى لا يوجد هناك من المؤسسات المصرفية التي تعمل على
النمط الاوربي الا
الصفحه ٣٤٠ : الباقية كلها تقريباً ومقدارها ٣٠% بحيث لا
يبقى للدول الاخرى الا جزء في غاية الصفر. والمصدر الرئيسي للاقمشة
الصفحه ٣٥٣ : ١٩٠٨ إلا ٥٢٠١ من
الاكياس هبطت في ١٩٠٩ إلى ٢٣٠ كيساً فقط.
سنترك الان بحث المواد الاخرى التي
توردها
الصفحه ٣٥٧ : في ١٩٠٦ (٥٩٠٠٠) صندوق بينما لم تورد ورسيا الا
٥٢٠٠٠ صندوق من اصل الـ ١١١٠٠٠ صندوق التي استوردت في تلك
الصفحه ٣٦٠ : فيها لحين خروجه من المدينة غير ان بقاءه هناك ينبغي ان لا
يتعدى ثلاثة ايام والا فتؤخذ بعد انقضاء هذه