الصفحه ٨٨ : لم تخمد الا بصعوبة بالغة
والتي قام بها باسم الشاه اسماعيل في اقليم تكه في ١٥١١ م الامير التركماني
الصفحه ٩١ :
مناسبة لانتزاع
العراق من الدولة العثمانية الا وانتهزتها. كما ان هذه الاخيرة كانت تتمسك بدورها
بقوة
الصفحه ٩٤ : التام قدر الامكان. وعلى هذا
الاساس لم يكن بالامكان الا ان يحدث الصدام بين العرب والاتراك واول صدام سجله
الصفحه ١٠٩ : عام ١٦٣٥م على
رأس حملة عسكرية انتهت باستيلائه على يرفان ونهبه لتبريز ولم يعد إلى اسطنبول الا
مع حلول
الصفحه ١١٢ : جماهير العامة في تلك الليلة نفسها دار الباشا الذي لم ينج بنفسه الا
بصعوبة بالغة فهرب إلى بغداد.
كانت
الصفحه ١١٦ : عشرة ولاة أي ان متوسط حكم
الواحد منهم لم يزد على السنتين. وطبيعي ان الاّ يترك أي منهم في فترة حكمه
الصفحه ١٢٨ : استطنبول الا الموافقة على وجهة نظره
هذه وهكذا تقرر ان تكون كردستان وماردين تابعة له تبعية تامة.
اما ضم
الصفحه ١٣١ :
لبلاط بغداد في عظمته وترفه نظير في الامبراطورية ولا يمكن ان يساويه الا بلاط
السلطان نفسه ، ففي بغداد
الصفحه ١٣٢ : فلربما اجبره ذلك على التحول إلى فارس خوفاً
على حياته. ولهذا لم يبق امام الباب العالي الا استغلال قدرة
الصفحه ١٣٣ : فانها لم تستطع الا ان تهب دفاعاً
عن مصالحها لاسيما وان تمكن الدولة العثمانية من تحقيق مأربها تجاه
الصفحه ١٣٦ : السلطان اللحاق بجيش بغداد هذا الا بالقرب من همدان وهناك عقدت
بين احمد باشا ومبعوث من قبل الافغان معاهدة
الصفحه ١٣٩ :
المدينة إلا انه سارع
بعد ان أصيب بعدة اندحارات على يد باشا بغداد إلى عقد الصلح متنازلاً للدولة
الصفحه ١٤١ : ء الثلاثة الاوائل.
وهكذا بدا كما لو ان نادر شاه كانت تحركه الحمية الدينية ولم يكن يسعى إلاّ إلى
انهاء الصراع
الصفحه ١٤٢ : متسلمها من
جعلها في وضع دفاعي الا بصعوبة. وبما ان المتسلم لم يكن يعتقد بامكانه حمايتها من
المنتفقيين فقد
الصفحه ١٤٤ : اتباعه إلى القرنة.
ولم يترك نادر شاه في خلال ذلك أي
مناسبة الا واستغلها للتأثير على عرب العراق باتجاه