الصفحه ٧٦ : استسلم هذا للزعيم التركماني
بعد معركة حامية دارت بين الاثنين في ١٤١١ م. اما جنوب العراق التي كانت تحكمه
الصفحه ٨٧ : عليها. لكن قوات
اوزون حسن اصيبت باندحار شنيع في معركة حاسمة وقعت في ترجين عام ١٤٧٢ م ، وهكذا
استطاع
الصفحه ١١٩ : الفصيل التابع لوالي
البصرة الوزير احمد باشا الذي سقط قتيلاً في ساحة المعركة (١).
ومع ذلك لم يستطيع الشيخ
الصفحه ١٥٣ : وجد فيه صنيعة الباب العالي محمد ترياكي الذي هرب من ساحة
المعركة ابواب المدينة موصدة في وجهه.
وهكذا
الصفحه ١٧٢ : على البصرة بل خرج للقائهم فحدثت في تشرين الاول ١٧٨٧ عند قرية نهر عنتر على
الفرات معركة خسرها الشيخ
الصفحه ٢٠٠ : المدينة طوعاً وحشد القبائل العربية
المتحالفة معه ولاقى قوات مبعوث السلطان تحت اسوار بغداد فقامت معركة رجحت
الصفحه ٢٠٣ : في ساحة المعركة. وهكذا دخل سعيد باشا الذي رحب به السكان
بسرور المدينة منتصراً فاضطر الباب العالي
الصفحه ٢٢٥ : يستطيع به ان
ينازع اخاه السلطة بقوة السلاح. وهكذا وقعت المعركة الحاسمة بين انصار الاخوين
بالقرب من اطلال
الصفحه ٢٢٧ : المعركة وقضي على فصيله. وبعد ان سمع
صفوك باندحار جزء من قبيلته على يد اعدائهم الالداء لم يصبر على العار
الصفحه ٢٢٨ : المعركة التي حصلت بين الطرفين ان يطعن بيده احد شيوخهم
وهو بني فقطع رأسه وارسله غنيمة إلى باشا بغداد
الصفحه ٢٤٠ :
بالاعدام. فحدثت نصيبين في شهر ايار ١٨٣٩ معركة بين المصريين والعثمانيين اندحر
فيها جيش السلطان اندحاراً
الصفحه ٢٦٧ : الذي كان بأنتظارهم فأسر عبد الكريم بعد ان جرح في المعركة ثم ارسل إلى مدحت
باشا ، وقام هذا بدوره بارسال