الصفحه ٥٨ : بدخول المدينة وتعيينه
اميراً ومنحه لقب معز الدولة.
وعلى الرغم من خضوع الخليفة التام بحيث
وافق على ان
الصفحه ٦٢ : تضاؤل قوة السلطة الغزنوية في عهد خلفاء السلطان محمود
والتدهور التام الذي حل بفارس والعراق تحت حكم الاسرة
الصفحه ٧٣ : انه كان يقضي بان يترك لزعماء القبائل التصرف
التام في المناطق المختلفة شرط ان يدفعوا الجزية ويقدموا
الصفحه ٩١ : حساباتهم
مع بعضهم الامر الذي قاد الدولة إلى فوضى تامة ولم تلبث آثار الاضطراب الداخلي ان
امتدت إلى الولايات
الصفحه ٩٤ : التام قدر الامكان. وعلى هذا
الاساس لم يكن بالامكان الا ان يحدث الصدام بين العرب والاتراك واول صدام سجله
الصفحه ١٠٤ : يأمل بالمساندة من جانب الباب العالي
لانشغاله بانقاذ الدولة نفسها من الانهيار التام ، انه وجد في شخص
الصفحه ١٢٨ : استطنبول الا الموافقة على وجهة نظره
هذه وهكذا تقرر ان تكون كردستان وماردين تابعة له تبعية تامة.
اما ضم
الصفحه ١٣٠ : يحافظ على الهدوء التام في جنوب العراق وان يرسل إلى الخزينة بشكل منظم
الايرادات المحسوبة على تلك المنطقة
الصفحه ١٤٦ : عثمان باشا ومنحه الحرية التامة في اختيار الوسائل لابعاد احمد باشا. وعندما
لم تتحقق هذه الخطة بسبب رفض
الصفحه ١٥٠ : تام تقريباً عن اسطنبول طيلة عهدي احمد باشا وابيه حسن باشا اللذين استمرا
نصف قرن. كما انه اسقط من حسابه
الصفحه ١٥٣ : التام. وكانت
نتيجة هذه الحملة التي اديرت بمهارة منحه لقب باشا من مرتبة الاطواغ الثلاثة
وتثبيته في منصب
الصفحه ١٦١ : واسمه مير مهنا بتنسيق تام حليفه فقطع بغاراته حركة القوافل بكليتها
تقريباً بين شيراز مركز الاقامة المفضل
الصفحه ١٧٤ : العثمانيين بمساعدة عثمان باشا حاكم السليمانية انذاك. لقد كشفت
الاستعدادات التي كانت تجري بسرية تامة لتنفيذ
الصفحه ١٨٨ :
الباشا فبقى في الحلة واخذ يرسل فصائل صغيرة كلاً على حدة إلى الصحراء محتجاً
يتعذر تأمين الماء والمؤن للجيش
الصفحه ٢١٦ :
أي جيش يفكر الباب
بتوجيهه إلى العراق وقد وعى الباشا قوته هذه واخذ يفكر بالانفصال التام عن